إن من ينظر إلى تاريخ السلفية المعاصرة ::::::::::::::::
وعلاقتها مع #الأشاعرة ، سيلاحظ ظلما كبيرا وإجحافا تعرض له السلفيون من طرف الأشاعرة ، فالسلفيون تقبلوا الأشاعرة ودرسوا كتبهم وشروحهم ، واعترفوا أنه لولا علماؤهم وأسانيدهم لما وصلت كتب السنن والصحاح إليهم أصلا ولما عرفوا شيئأ عن أصول الفقه وشروح السنن والقرآن ، بل لما كانوا عرفوا شيئا عن علم القراءات أو التجويد حتى ، والسلفيون #أقروا بذلك ولم ينكروه ، وقرأوا هذه الكتب وملؤوا بها رفوف مكتاتبهم ، لكن الإجحاف إنما جاء من طرف الأشاعرة حين لم يتقبلوا أي كتاب من كتب السلفية ، ولا حتى كتاب التوحيد الذي هو حق الرب على العبيد !! أو صفة الصلاة للألباني ، مع أن الصلاة ركن ومن تركها فهو كافر ، بل رفضوا كتاب حصن المسلم و الرقية الشرعية وغير ذلك من هذه العلوم الفريدة والأسفار العزيزة ، رغم أن أكثرها #يهدى ولا يباع ، حتى أن القنصل السعودي كان يوزع على الزائرين نسخا من هذه الكتيبات التي تمثل حصيلة العلم السلفي وخلاصة الفهم النجدي ، ويعطيك بدل النسخة نسختين وبدل النسختين عشرة ، وفيها كتب تحذر من الصوفية #للفوزان وترد على الأشاعرة للشيخ سفر #الحوالي ( فك المولى أسره ) ..
فانظر لحجم هذا العناد والظلم ، وكيف أن السلفيين يشترون كتب الأشاعرة الثخينة بالغالي والنفيس ، ويدفعون لأجلها ألوف الريالات ، بينما ينظر الأشاعرة لكتيبات السلفية النحيلة بتكبر وازدراء ، وهذا من جنس لمز المطوعين بالصدقات والذين لا يجدون إلا جهدهم ، ويدل بلا شك على أن #الأشاعرة هم الذين يفرقون شمل المسلمين ، ويصنعون شرخا في جسد هذه الأمة ، وذلك برفضهم كتب التوحيد الصحيح الخالي من البدع والمنكرات ، ويثبت أيضا أن الأشاعرة ليسوا من أهل السنة بل هم فرقة #خلفية تؤمن بالتصوف والخرافات ، ليس همهم سوى التبرك بالقبور ولبس الخرز والمسابح ، وحضور مجالس الذكر مع شيوخ الرز بحليب .. انتهى
Hamza Abdullah
وعلاقتها مع #الأشاعرة ، سيلاحظ ظلما كبيرا وإجحافا تعرض له السلفيون من طرف الأشاعرة ، فالسلفيون تقبلوا الأشاعرة ودرسوا كتبهم وشروحهم ، واعترفوا أنه لولا علماؤهم وأسانيدهم لما وصلت كتب السنن والصحاح إليهم أصلا ولما عرفوا شيئأ عن أصول الفقه وشروح السنن والقرآن ، بل لما كانوا عرفوا شيئا عن علم القراءات أو التجويد حتى ، والسلفيون #أقروا بذلك ولم ينكروه ، وقرأوا هذه الكتب وملؤوا بها رفوف مكتاتبهم ، لكن الإجحاف إنما جاء من طرف الأشاعرة حين لم يتقبلوا أي كتاب من كتب السلفية ، ولا حتى كتاب التوحيد الذي هو حق الرب على العبيد !! أو صفة الصلاة للألباني ، مع أن الصلاة ركن ومن تركها فهو كافر ، بل رفضوا كتاب حصن المسلم و الرقية الشرعية وغير ذلك من هذه العلوم الفريدة والأسفار العزيزة ، رغم أن أكثرها #يهدى ولا يباع ، حتى أن القنصل السعودي كان يوزع على الزائرين نسخا من هذه الكتيبات التي تمثل حصيلة العلم السلفي وخلاصة الفهم النجدي ، ويعطيك بدل النسخة نسختين وبدل النسختين عشرة ، وفيها كتب تحذر من الصوفية #للفوزان وترد على الأشاعرة للشيخ سفر #الحوالي ( فك المولى أسره ) ..
فانظر لحجم هذا العناد والظلم ، وكيف أن السلفيين يشترون كتب الأشاعرة الثخينة بالغالي والنفيس ، ويدفعون لأجلها ألوف الريالات ، بينما ينظر الأشاعرة لكتيبات السلفية النحيلة بتكبر وازدراء ، وهذا من جنس لمز المطوعين بالصدقات والذين لا يجدون إلا جهدهم ، ويدل بلا شك على أن #الأشاعرة هم الذين يفرقون شمل المسلمين ، ويصنعون شرخا في جسد هذه الأمة ، وذلك برفضهم كتب التوحيد الصحيح الخالي من البدع والمنكرات ، ويثبت أيضا أن الأشاعرة ليسوا من أهل السنة بل هم فرقة #خلفية تؤمن بالتصوف والخرافات ، ليس همهم سوى التبرك بالقبور ولبس الخرز والمسابح ، وحضور مجالس الذكر مع شيوخ الرز بحليب .. انتهى
Hamza Abdullah
Forwarded from فضائية الأمة
إن من ينظر إلى تاريخ السلفية المعاصرة ::::::::::::::::
وعلاقتها مع #الأشاعرة ، سيلاحظ ظلما كبيرا وإجحافا تعرض له السلفيون من طرف الأشاعرة ، فالسلفيون تقبلوا الأشاعرة ودرسوا كتبهم وشروحهم ، واعترفوا أنه لولا علماؤهم وأسانيدهم لما وصلت كتب السنن والصحاح إليهم أصلا ولما عرفوا شيئأ عن أصول الفقه وشروح السنن والقرآن ، بل لما كانوا عرفوا شيئا عن علم القراءات أو التجويد حتى ، والسلفيون #أقروا بذلك ولم ينكروه ، وقرأوا هذه الكتب وملؤوا بها رفوف مكتاتبهم ، لكن الإجحاف إنما جاء من طرف الأشاعرة حين لم يتقبلوا أي كتاب من كتب السلفية ، ولا حتى كتاب التوحيد الذي هو حق الرب على العبيد !! أو صفة الصلاة للألباني ، مع أن الصلاة ركن ومن تركها فهو كافر ، بل رفضوا كتاب حصن المسلم و الرقية الشرعية وغير ذلك من هذه العلوم الفريدة والأسفار العزيزة ، رغم أن أكثرها #يهدى ولا يباع ، حتى أن القنصل السعودي كان يوزع على الزائرين نسخا من هذه الكتيبات التي تمثل حصيلة العلم السلفي وخلاصة الفهم النجدي ، ويعطيك بدل النسخة نسختين وبدل النسختين عشرة ، وفيها كتب تحذر من الصوفية #للفوزان وترد على الأشاعرة للشيخ سفر #الحوالي ( فك المولى أسره ) ..
فانظر لحجم هذا العناد والظلم ، وكيف أن السلفيين يشترون كتب الأشاعرة الثخينة بالغالي والنفيس ، ويدفعون لأجلها ألوف الريالات ، بينما ينظر الأشاعرة لكتيبات السلفية النحيلة بتكبر وازدراء ، وهذا من جنس لمز المطوعين بالصدقات والذين لا يجدون إلا جهدهم ، ويدل بلا شك على أن #الأشاعرة هم الذين يفرقون شمل المسلمين ، ويصنعون شرخا في جسد هذه الأمة ، وذلك برفضهم كتب التوحيد الصحيح الخالي من البدع والمنكرات ، ويثبت أيضا أن الأشاعرة ليسوا من أهل السنة بل هم فرقة #خلفية تؤمن بالتصوف والخرافات ، ليس همهم سوى التبرك بالقبور ولبس الخرز والمسابح ، وحضور مجالس الذكر مع شيوخ الرز بحليب .. انتهى
Hamza Abdullah
وعلاقتها مع #الأشاعرة ، سيلاحظ ظلما كبيرا وإجحافا تعرض له السلفيون من طرف الأشاعرة ، فالسلفيون تقبلوا الأشاعرة ودرسوا كتبهم وشروحهم ، واعترفوا أنه لولا علماؤهم وأسانيدهم لما وصلت كتب السنن والصحاح إليهم أصلا ولما عرفوا شيئأ عن أصول الفقه وشروح السنن والقرآن ، بل لما كانوا عرفوا شيئا عن علم القراءات أو التجويد حتى ، والسلفيون #أقروا بذلك ولم ينكروه ، وقرأوا هذه الكتب وملؤوا بها رفوف مكتاتبهم ، لكن الإجحاف إنما جاء من طرف الأشاعرة حين لم يتقبلوا أي كتاب من كتب السلفية ، ولا حتى كتاب التوحيد الذي هو حق الرب على العبيد !! أو صفة الصلاة للألباني ، مع أن الصلاة ركن ومن تركها فهو كافر ، بل رفضوا كتاب حصن المسلم و الرقية الشرعية وغير ذلك من هذه العلوم الفريدة والأسفار العزيزة ، رغم أن أكثرها #يهدى ولا يباع ، حتى أن القنصل السعودي كان يوزع على الزائرين نسخا من هذه الكتيبات التي تمثل حصيلة العلم السلفي وخلاصة الفهم النجدي ، ويعطيك بدل النسخة نسختين وبدل النسختين عشرة ، وفيها كتب تحذر من الصوفية #للفوزان وترد على الأشاعرة للشيخ سفر #الحوالي ( فك المولى أسره ) ..
فانظر لحجم هذا العناد والظلم ، وكيف أن السلفيين يشترون كتب الأشاعرة الثخينة بالغالي والنفيس ، ويدفعون لأجلها ألوف الريالات ، بينما ينظر الأشاعرة لكتيبات السلفية النحيلة بتكبر وازدراء ، وهذا من جنس لمز المطوعين بالصدقات والذين لا يجدون إلا جهدهم ، ويدل بلا شك على أن #الأشاعرة هم الذين يفرقون شمل المسلمين ، ويصنعون شرخا في جسد هذه الأمة ، وذلك برفضهم كتب التوحيد الصحيح الخالي من البدع والمنكرات ، ويثبت أيضا أن الأشاعرة ليسوا من أهل السنة بل هم فرقة #خلفية تؤمن بالتصوف والخرافات ، ليس همهم سوى التبرك بالقبور ولبس الخرز والمسابح ، وحضور مجالس الذكر مع شيوخ الرز بحليب .. انتهى
Hamza Abdullah