تأسُرنَي الحَنيُة؟..
في" أنتبهي لنفسك " في نهاية كُل مُحادثهٌ، تطُمنّي جَداً وهَذا كافٍ بالنسَبة ليَّ..
في" أنتبهي لنفسك " في نهاية كُل مُحادثهٌ، تطُمنّي جَداً وهَذا كافٍ بالنسَبة ليَّ..
كَان مجيئُها حَنونٌ على أيَامي كأنهُا كُل الأشياءَ وكُل الصدفَ التيُ يتمَناها المرءُ في أيَامه "..