خُذيني إليكِ وضمّي فؤادي
لأغفو طويلًا على راحتيك
خذيني إليكِ فإني تقلّبتُ
بين حنيني وخوفي عليك
تعبتُ وأرّقني نبضُ قلبي
وطول انتظاري وشوقي إليك
فقد عشتُ عنكِ بعيدًا .. بعيدًا
أنامُ وحيدًا وقلبي لديك
لأغفو طويلًا على راحتيك
خذيني إليكِ فإني تقلّبتُ
بين حنيني وخوفي عليك
تعبتُ وأرّقني نبضُ قلبي
وطول انتظاري وشوقي إليك
فقد عشتُ عنكِ بعيدًا .. بعيدًا
أنامُ وحيدًا وقلبي لديك
سمراءُ رقـّي للعليل الباكي
وترفّقي بفتى مُناه رضاكِ
ما نام منذ رآكِ ليلة عيده
وسقته من نبع الهوى عيناكِ
وترفّقي بفتى مُناه رضاكِ
ما نام منذ رآكِ ليلة عيده
وسقته من نبع الهوى عيناكِ
وإذا إلتَقَت عينُ الخَليلِ خَليلُها
وَسَطَ الحُشودِ فَليسَ للنُطقِ ثَمنُ
تَكفي تعابيرُ الوجُوهِ كأنَها
أنهارُ شَوقٍ فَاضَ مِن كُثرِ الشَـجنِ
وَسَطَ الحُشودِ فَليسَ للنُطقِ ثَمنُ
تَكفي تعابيرُ الوجُوهِ كأنَها
أنهارُ شَوقٍ فَاضَ مِن كُثرِ الشَـجنِ
قَد كنتُ أخشى أنْ تُصابَ بِشَوكةٍ
فإذا أُصِبْتَ فَقدتُ فيكَ صَوابي
واليومَ جرحٌ من فراقِكَ غائِرٌ
من ذا يُعزي خافِقي بِمُصابِي ؟
فإذا أُصِبْتَ فَقدتُ فيكَ صَوابي
واليومَ جرحٌ من فراقِكَ غائِرٌ
من ذا يُعزي خافِقي بِمُصابِي ؟
أريحيني على صدرك
لأني متعب مثلك
دعي اسمي وعنواني وماذا كنت ...
سنين العمر تخنقها دروب الصمت
وجئت إليك لا أدري لماذا جئت
فخلف الباب أمطار تطاردني ،
شتاء قاتم الأنفاس يخنقني ،
وأقدام بلون الليل تسحقني !
وليس لدي أحباب
ولا بيت ليؤويني من الطوفان
وجئت إليك تحملني
رياح الشك.. للإيمان
فهل أرتاح بعض الوقت في عينيك
أم أمضي مع الأحزان
وهل في الناس من يعطي
بلا ثمن .. بلا دين .. بلا ميزان
لأني متعب مثلك
دعي اسمي وعنواني وماذا كنت ...
سنين العمر تخنقها دروب الصمت
وجئت إليك لا أدري لماذا جئت
فخلف الباب أمطار تطاردني ،
شتاء قاتم الأنفاس يخنقني ،
وأقدام بلون الليل تسحقني !
وليس لدي أحباب
ولا بيت ليؤويني من الطوفان
وجئت إليك تحملني
رياح الشك.. للإيمان
فهل أرتاح بعض الوقت في عينيك
أم أمضي مع الأحزان
وهل في الناس من يعطي
بلا ثمن .. بلا دين .. بلا ميزان
“لا أعرف معنى آخر للحب سوى أن نكون سويًا ،
متعبين ،صامتين أو مهزومين لكننا سويًا.
متعبين ،صامتين أو مهزومين لكننا سويًا.
فلسفة✍عاشق
هل زادكَ الترحالُ في هجراني أَم راقك الهجرانُ كي تنساني؟
ما غيّرَ الترحالُ ميثاقَ الهَوى
ما زلتَ طيفاً يقتفي أذهاني
ما زلتَ طيفاً يقتفي أذهاني
وصف أحدهم الخيبة قائلًا :
الأمر يشبه أن تظنَّ بأنَّك سماء ثمَّ تكتشف أنَّك لونٌ أزرق على طرفِ لوحة !
الأمر يشبه أن تظنَّ بأنَّك سماء ثمَّ تكتشف أنَّك لونٌ أزرق على طرفِ لوحة !
وَقُلْتُ لَهَا: تَرَكْتُ النَّوْمَ لَيْلًا
وَعِشْقِي قَدْ غَزَانِي فِي مَنَامِي
فَقَالَتْ لِي: لِأَنَّكَ نِمْتَ عَصْرًا
فَدَعْ عَنْكَ التَّلاعُبَ بِالكَلَام 😁😅
وَعِشْقِي قَدْ غَزَانِي فِي مَنَامِي
فَقَالَتْ لِي: لِأَنَّكَ نِمْتَ عَصْرًا
فَدَعْ عَنْكَ التَّلاعُبَ بِالكَلَام 😁😅
هجرت ولّادة بنت المستكفي ابن زيدون ومالت لابن عبدوس لتغيظه، فقال ابن زيدون لما سمع بذلك:
"عيّرتمونا بأن قد صار يخلفنا
فيمن نحبّ وما في ذاك من عارِ
أكلٌ شهيٌّ أصبنا من أطايبه
بعضًا، وبعضٌ صفحنا عنه للفارِ"..
"عيّرتمونا بأن قد صار يخلفنا
فيمن نحبّ وما في ذاك من عارِ
أكلٌ شهيٌّ أصبنا من أطايبه
بعضًا، وبعضٌ صفحنا عنه للفارِ"..
عيناكِ نهرٌ والجفونُ ضفافٌ
وأنا المتيّمُ و الهوى أصنافُ
يغفو البنفسجُ في كوى أحداقِها
وعلى الضّفافِ يعرّشُ الصفصافُ
وأنا المحاصرُ من عساكرِ رمشِها
أنّى اتجهتُ تردّني الأطيافُ
أبحرت في عينيك دون درايةٍ
كيف العبورُ وخانني المجدافُ
فتتيهُ في عُرضِ المياهِ مراكبي
ضاقتْ بي الأعماق والأطرافُ
وتسير خلفي ذكرياتي عنوةً
أودى بها التجوالُ والتطوافُ
ووقفت فوقَ الماءِ أندبُ خيبتي
فمتى يجيء العدلُ والإنصافُ.!!!
وأنا المتيّمُ و الهوى أصنافُ
يغفو البنفسجُ في كوى أحداقِها
وعلى الضّفافِ يعرّشُ الصفصافُ
وأنا المحاصرُ من عساكرِ رمشِها
أنّى اتجهتُ تردّني الأطيافُ
أبحرت في عينيك دون درايةٍ
كيف العبورُ وخانني المجدافُ
فتتيهُ في عُرضِ المياهِ مراكبي
ضاقتْ بي الأعماق والأطرافُ
وتسير خلفي ذكرياتي عنوةً
أودى بها التجوالُ والتطوافُ
ووقفت فوقَ الماءِ أندبُ خيبتي
فمتى يجيء العدلُ والإنصافُ.!!!
أُحِبُّكِ يا لَيلى مَحَبَّةَ عاشِقٍ
عَلَيهِ جَميعُ المُصعِباتِ تَهونُ
أُحِبُّكِ حُبّاً لَو تُحِبّينَ مِثلَه
أَصابَكِ مِن وَجدٍ عَلَيَّ جُنونُ
أَلا فَاِرحَمي صَبّاً كَئيباً مُعَذَّباً
حَريقُ الحَشا مُضنى الفُؤادِ حَزينُ
قَتيلٌ مِنَ الأَشواقِ أَمّا نَهارُهُ
فَباكٍ وَأَمّا لَيلُهُ فَأَنينُ
لَهُ عَبرَةٌ تَهمي وَنيرانُ قَلبُهُ
وَأَجفانُهُ تُذري الدُموعَ عُيونُ
فَيالَيتَ أَنَّ المَوتَ يَأتي مُعَجِّلاً
عَلى أَنَّ عِشقِ الغانِياتِ فُتونُ.
- قيس بن الملوح
عَلَيهِ جَميعُ المُصعِباتِ تَهونُ
أُحِبُّكِ حُبّاً لَو تُحِبّينَ مِثلَه
أَصابَكِ مِن وَجدٍ عَلَيَّ جُنونُ
أَلا فَاِرحَمي صَبّاً كَئيباً مُعَذَّباً
حَريقُ الحَشا مُضنى الفُؤادِ حَزينُ
قَتيلٌ مِنَ الأَشواقِ أَمّا نَهارُهُ
فَباكٍ وَأَمّا لَيلُهُ فَأَنينُ
لَهُ عَبرَةٌ تَهمي وَنيرانُ قَلبُهُ
وَأَجفانُهُ تُذري الدُموعَ عُيونُ
فَيالَيتَ أَنَّ المَوتَ يَأتي مُعَجِّلاً
عَلى أَنَّ عِشقِ الغانِياتِ فُتونُ.
- قيس بن الملوح
أوَكلَّما وجَّهتُ قلبي وجهةً
يأتي غرامُك أوَّل الوُجهاتِ
أوَكلما أنوي التجلُّدَ جئتَني
في الصَّمتِ في الإلهام في الغفواتِ
أوَكلما أنوي الخِصامَ رمَقتَني
فتراجعتْ وتَخاذلتْ نيَّاتي
ما أنتَ ياهذا لعِبتَ بهيبَتِي
خالفتُ فيكَ مجامِعَ العاداتِ.
يأتي غرامُك أوَّل الوُجهاتِ
أوَكلما أنوي التجلُّدَ جئتَني
في الصَّمتِ في الإلهام في الغفواتِ
أوَكلما أنوي الخِصامَ رمَقتَني
فتراجعتْ وتَخاذلتْ نيَّاتي
ما أنتَ ياهذا لعِبتَ بهيبَتِي
خالفتُ فيكَ مجامِعَ العاداتِ.
"بعضُ العيونِ كحدِّ النصلِ تقتُلنا
أينَّ المفرُ؟ وهذا الحُسنُ سجَّانُ"
أينَّ المفرُ؟ وهذا الحُسنُ سجَّانُ"
" غادرَتني الكثير من الأشياء التي أحببتُها
لذلك أبدو مرنًا في الوداع. "
لذلك أبدو مرنًا في الوداع. "
قد وَصلَ الطريقُ الذي يجمعنا إلى النهايةِ،
ويجبُ عليَّ الرحيل.
-معَ بالغ الشكرُ لكَ والأسى لِـقلبي.
ويجبُ عليَّ الرحيل.
-معَ بالغ الشكرُ لكَ والأسى لِـقلبي.