أعلم جيدا بأنني لا أستحقك وأعلم بأنك لست لي وأعلم أنها تقف بيني وبينك أسوار المستحيل ، ومع ذلك أحبك ليس غزلاً ولا تمني إنما فقط لأنك تستحق الحب..
رمضان على عتباتَ الخِتام، جمّلوا عثراتكُم وسدّوا منافذَ الخلل، وأحسِنوا فيما بقي، يغفِر لكُم الله ما مضى فإنما الأعمَال بخواتيمِها.
- غيّرتنا الظروف وأعادت تكويننا، لم نعد نتكبد عناء ردات الفعل، أرخينا أيدينا التي كانت تتمسَّك، فلا نُحسِن الآن سوى التلويح للمغادرين.
فلسفة✍عاشق via @SY8Bot
▪️صارحني لتلقي النقد البناء بسرية تامة
▫️ هنا يمكنك ارسال اي رسالة لي , انا مستعد لمواجهة الصراحة 😅 .
-
▫️ هنا يمكنك ارسال اي رسالة لي , انا مستعد لمواجهة الصراحة 😅 .
-
خُذيني إليكِ وضمّي فؤادي
لأغفو طويلًا على راحتيك
خذيني إليكِ فإني تقلّبتُ
بين حنيني وخوفي عليك
تعبتُ وأرّقني نبضُ قلبي
وطول انتظاري وشوقي إليك
فقد عشتُ عنكِ بعيدًا .. بعيدًا
أنامُ وحيدًا وقلبي لديك
لأغفو طويلًا على راحتيك
خذيني إليكِ فإني تقلّبتُ
بين حنيني وخوفي عليك
تعبتُ وأرّقني نبضُ قلبي
وطول انتظاري وشوقي إليك
فقد عشتُ عنكِ بعيدًا .. بعيدًا
أنامُ وحيدًا وقلبي لديك
سمراءُ رقـّي للعليل الباكي
وترفّقي بفتى مُناه رضاكِ
ما نام منذ رآكِ ليلة عيده
وسقته من نبع الهوى عيناكِ
وترفّقي بفتى مُناه رضاكِ
ما نام منذ رآكِ ليلة عيده
وسقته من نبع الهوى عيناكِ
وإذا إلتَقَت عينُ الخَليلِ خَليلُها
وَسَطَ الحُشودِ فَليسَ للنُطقِ ثَمنُ
تَكفي تعابيرُ الوجُوهِ كأنَها
أنهارُ شَوقٍ فَاضَ مِن كُثرِ الشَـجنِ
وَسَطَ الحُشودِ فَليسَ للنُطقِ ثَمنُ
تَكفي تعابيرُ الوجُوهِ كأنَها
أنهارُ شَوقٍ فَاضَ مِن كُثرِ الشَـجنِ
قَد كنتُ أخشى أنْ تُصابَ بِشَوكةٍ
فإذا أُصِبْتَ فَقدتُ فيكَ صَوابي
واليومَ جرحٌ من فراقِكَ غائِرٌ
من ذا يُعزي خافِقي بِمُصابِي ؟
فإذا أُصِبْتَ فَقدتُ فيكَ صَوابي
واليومَ جرحٌ من فراقِكَ غائِرٌ
من ذا يُعزي خافِقي بِمُصابِي ؟
أريحيني على صدرك
لأني متعب مثلك
دعي اسمي وعنواني وماذا كنت ...
سنين العمر تخنقها دروب الصمت
وجئت إليك لا أدري لماذا جئت
فخلف الباب أمطار تطاردني ،
شتاء قاتم الأنفاس يخنقني ،
وأقدام بلون الليل تسحقني !
وليس لدي أحباب
ولا بيت ليؤويني من الطوفان
وجئت إليك تحملني
رياح الشك.. للإيمان
فهل أرتاح بعض الوقت في عينيك
أم أمضي مع الأحزان
وهل في الناس من يعطي
بلا ثمن .. بلا دين .. بلا ميزان
لأني متعب مثلك
دعي اسمي وعنواني وماذا كنت ...
سنين العمر تخنقها دروب الصمت
وجئت إليك لا أدري لماذا جئت
فخلف الباب أمطار تطاردني ،
شتاء قاتم الأنفاس يخنقني ،
وأقدام بلون الليل تسحقني !
وليس لدي أحباب
ولا بيت ليؤويني من الطوفان
وجئت إليك تحملني
رياح الشك.. للإيمان
فهل أرتاح بعض الوقت في عينيك
أم أمضي مع الأحزان
وهل في الناس من يعطي
بلا ثمن .. بلا دين .. بلا ميزان