الى نهديك أبعثني شظية
وقبلة عاشق عطشى ندية!
"
الى نهديك يحملني جنون"
وقارعة" وشيطنة" عصية!!
وقبلة عاشق عطشى ندية!
"
الى نهديك يحملني جنون"
وقارعة" وشيطنة" عصية!!
يا ساكبَ الخمر قد أفسدتَ محرابي
أرى خمورك قد عاثت بأعصابي
أنا الضحية في نهديك مُفتَرس
قد ذاب في سكرة المنهود إرغابي
أنا الضليل فقدت اليوم قافلتي
ولست أعرف باب الجار من بابي
سلبت عقليّ ليت الوصل يعتقني
فمن رضابك كم داويت اتعابي
تركتُ قصريَّ للأشباح تسكنهُ
وقد ضربت على خديك أطنابي
أرى خمورك قد عاثت بأعصابي
أنا الضحية في نهديك مُفتَرس
قد ذاب في سكرة المنهود إرغابي
أنا الضليل فقدت اليوم قافلتي
ولست أعرف باب الجار من بابي
سلبت عقليّ ليت الوصل يعتقني
فمن رضابك كم داويت اتعابي
تركتُ قصريَّ للأشباح تسكنهُ
وقد ضربت على خديك أطنابي
عيناكِ مبتدأ الهوى وختامُه
و هدوءه ُ، وحروبهُ ، وسلامُهُ
ماذا يقولُ متيّمٌ في شعره ِ ؟
لو ضاع َفي وصف الجمالِ كلامُهُ ..!
فرِحا ًيسطّر ُما يجود به الهوى ،
وتفيض ُعطرَ محبّةٍ أنْسامُهُ..
يكْفيه ِحبّك ِكي يعانقَ مجده ُ،
لمّا رآك ، تحققت ْأحلامُهُ !
خطواتهُ كانتْ إليكِ جريئة ً،
ما جاءَ في سفر الهوى إقْدامُهُ..
هو فارس الفرسان ،، أنتِ خيارهُ
يزهو على صدرِ الغرام ، وسامُهُ..!
ألقى إليكِ تحية ًمن قلبـهِ ،،
هذا المتيّمُ ،، لا يُرَدُّ سلامُهُ... !!
و هدوءه ُ، وحروبهُ ، وسلامُهُ
ماذا يقولُ متيّمٌ في شعره ِ ؟
لو ضاع َفي وصف الجمالِ كلامُهُ ..!
فرِحا ًيسطّر ُما يجود به الهوى ،
وتفيض ُعطرَ محبّةٍ أنْسامُهُ..
يكْفيه ِحبّك ِكي يعانقَ مجده ُ،
لمّا رآك ، تحققت ْأحلامُهُ !
خطواتهُ كانتْ إليكِ جريئة ً،
ما جاءَ في سفر الهوى إقْدامُهُ..
هو فارس الفرسان ،، أنتِ خيارهُ
يزهو على صدرِ الغرام ، وسامُهُ..!
ألقى إليكِ تحية ًمن قلبـهِ ،،
هذا المتيّمُ ،، لا يُرَدُّ سلامُهُ... !!
"تبدين في هذا الصباحِ جميلةً
جدًا وإن كُنتِ الجميلةَ دائما
وتزيدُ بسمتكِ الخجولة رِقّة
ويزيدُ خَدُّكِ حُمرةً وتناغُما
ويشعُّ وجهكِ بِالنَّضارةِ مُترفًا
ترفًا يطالُ سناهُ جسمًا نَاعِما
ما سِرُّ طلتكِ البَهِيِّةِ إنني
في كل يومٍ أرتقي بكِ هائِما"
جدًا وإن كُنتِ الجميلةَ دائما
وتزيدُ بسمتكِ الخجولة رِقّة
ويزيدُ خَدُّكِ حُمرةً وتناغُما
ويشعُّ وجهكِ بِالنَّضارةِ مُترفًا
ترفًا يطالُ سناهُ جسمًا نَاعِما
ما سِرُّ طلتكِ البَهِيِّةِ إنني
في كل يومٍ أرتقي بكِ هائِما"
كُلّ النّساءِ أمام حُسنكِ صُورةٌ
وجَمَالكِ الأصلُ الأصيلُ الاصدقُ.
وجَمَالكِ الأصلُ الأصيلُ الاصدقُ.
لَم أنتَبه كَيف مرَّ الوَقتُ في عَجَلٍ
فَحُسنُ وجهكِ ألهَاني عَن النَّظَرِ
وخيَّمَ اللَّيلُ لَم أشعُر بِمقدَمِهِ
تَدرينَ لَم أنتَبِه حَتَّى إلى القَمَرِ!
فَحُسنُ وجهكِ ألهَاني عَن النَّظَرِ
وخيَّمَ اللَّيلُ لَم أشعُر بِمقدَمِهِ
تَدرينَ لَم أنتَبِه حَتَّى إلى القَمَرِ!
وأخافُ يَومًا أن أُحِبَّكِ
فَوقَ مَا تَتوقعين فالعِشقُ عِندي
غيرُ كل العاشقين
عشقي أنا كالنَّار
كالإعصار
كالزلزال
كالبركان
عِشقي ثائر لا يَسْتَكين
عِشقي كسيل جارفٍ
نَفَرٍ يَصُبُّ مَشاعري في الآخَرِينُ
عِشقي عَطَاءُ دَائم
فَإِذا طَلَبْتِ الشَّيْءَ كَانْ
وإِذا طَلَبْتِ العُمَرَ هَانْ
لَكِ دَائمًا ما تَطلُبين
يا مَن مَلكْتِ الرُّوحَ
والقلب المعذَّبَ بالحنين
رِفقًا بمِنْ تَتَمَلَّكِينْ
فَوقَ مَا تَتوقعين فالعِشقُ عِندي
غيرُ كل العاشقين
عشقي أنا كالنَّار
كالإعصار
كالزلزال
كالبركان
عِشقي ثائر لا يَسْتَكين
عِشقي كسيل جارفٍ
نَفَرٍ يَصُبُّ مَشاعري في الآخَرِينُ
عِشقي عَطَاءُ دَائم
فَإِذا طَلَبْتِ الشَّيْءَ كَانْ
وإِذا طَلَبْتِ العُمَرَ هَانْ
لَكِ دَائمًا ما تَطلُبين
يا مَن مَلكْتِ الرُّوحَ
والقلب المعذَّبَ بالحنين
رِفقًا بمِنْ تَتَمَلَّكِينْ
أفرطتُ في عَتبي فملَّ عِتابي
وسكتُّ كي يَرضى فزادَ عَذابي
وهجرتهُ كي استريحَ مِن العَنا
فوجدتهُ في غُربتي وغِيابي
وسكتُّ كي يَرضى فزادَ عَذابي
وهجرتهُ كي استريحَ مِن العَنا
فوجدتهُ في غُربتي وغِيابي
يا أيها الصبح قل للـشمس معذرةً
فـما ضياوَّكِ أبهى من مُحَيَّاها
فـما ضياوَّكِ أبهى من مُحَيَّاها
أرفضك و أنتظرك ، أكرهك و أُفتش عنك ، أتجاهلك و أشتاقك بِ وحشيّة .
ثُم قال :
عيناكِ ليّ
ومن ابتغى فيهما حُبّاً
قاتلناه حَتى تعود أملاكنا حرّة .
عيناكِ ليّ
ومن ابتغى فيهما حُبّاً
قاتلناه حَتى تعود أملاكنا حرّة .
الثالثه بعد المُنتصف :
نسيت ثلث قبلةً في فَمك
إستيقظ لأكملها .
نسيت ثلث قبلةً في فَمك
إستيقظ لأكملها .
لنفترض أنني حزين جدا مالكلام الذي ستخبرني به لأنسى حزني
@Philosopher2
@Philosopher2
فلسفة✍عاشق
مرهقون نحن من الغد من النصيب من الايام من الغدر.... مرهقون من سماع خيباتنا,مرهقون حتى من أنفسنا...😪
"قولي لهنّ: يحبّني وأحبُُهُ
قلبي يهيمُ به كذلكَ قلبُهُ
ولربما تهواه ألفُ جميلةٍ
ذا ذنبُهنّ .. فما بذلكَ ذنبُهُ؟
دأبي أطوّقُهُ بسيلِ عواطفي
وعلى دلالي قد تعوّد دأبُهُ
ينسى الوجودَ إذا جلستُ بقربِهِ
وَيُحيلني مثلَ الفراشةِ قربُهُ"
قلبي يهيمُ به كذلكَ قلبُهُ
ولربما تهواه ألفُ جميلةٍ
ذا ذنبُهنّ .. فما بذلكَ ذنبُهُ؟
دأبي أطوّقُهُ بسيلِ عواطفي
وعلى دلالي قد تعوّد دأبُهُ
ينسى الوجودَ إذا جلستُ بقربِهِ
وَيُحيلني مثلَ الفراشةِ قربُهُ"
يغيبُون طويلاً و لا يعلمُون ان الاعتِياد على فراغ غيابھُم اشدُ تمرّدًا من ثِقتھم بالنِسيان.