"قَمَرٌ يُطِلّ عَلَى القَمَر
لَا تَسألِينِي مَا الخَبَر
فَكِلَاكُمَا رَسمَ الهَوَى
وَجهًا يُسَرُّ بِـهِ النّظَر
وَكِلَاكُمَا ابتَهَجَ الدُّجَى
بِجَــمَالِهِ وَبِــهِ انبَــهر
وَالأفْقُ حِينَ رَآكُمَا
مِثلِي بِحُبكـمَا ازدَهَر
وَجهَـانِ سُبحَانَ الّذِي
أعطَاهُمَا أحلَى الصّوَرْ
لَا تَسألِينِي مَا الخَبَر
قَمَرٌ يُطِلّ عَلَى القَمر
لَا تَسألِينِي مَا الخَبَر
فَكِلَاكُمَا رَسمَ الهَوَى
وَجهًا يُسَرُّ بِـهِ النّظَر
وَكِلَاكُمَا ابتَهَجَ الدُّجَى
بِجَــمَالِهِ وَبِــهِ انبَــهر
وَالأفْقُ حِينَ رَآكُمَا
مِثلِي بِحُبكـمَا ازدَهَر
وَجهَـانِ سُبحَانَ الّذِي
أعطَاهُمَا أحلَى الصّوَرْ
لَا تَسألِينِي مَا الخَبَر
قَمَرٌ يُطِلّ عَلَى القَمر
"راضُونَ مِنكَ بِنقطَةٍ فابْعث بِها
إنَّ النقاطَ مِنَ الحَبِيبِ كِتابُ".
إنَّ النقاطَ مِنَ الحَبِيبِ كِتابُ".
مَا عَادَ يَعْنيني اِتِساعُ فَضائنَا
إنِّي جَمَعتُ الكَوْنَ فِي عَينَيكِ
إنِّي جَمَعتُ الكَوْنَ فِي عَينَيكِ
ولَقد هممتُ بقتلها حُبّاً لها
كيما تكون خصيمتي في المحشّرِ
حتىٰ يطَولُ علىٰ الصراطِ وقوفنا
وتلذّ عيني مِن لذيذِ المنظَرِ😁
كيما تكون خصيمتي في المحشّرِ
حتىٰ يطَولُ علىٰ الصراطِ وقوفنا
وتلذّ عيني مِن لذيذِ المنظَرِ😁
قابَلتها صَدفة !
صافحتني وتحدثنا قليلاً
وظننتها ستمر مرور الكِرام
كالذين صادفتهم
قبل أن التقيها
لكن آه ! خاب ظني
وبعيناها وضحكتها سرقتني بأكملي،
وأستقرت بي كما يستقر قلبي داخل جسدي.
صافحتني وتحدثنا قليلاً
وظننتها ستمر مرور الكِرام
كالذين صادفتهم
قبل أن التقيها
لكن آه ! خاب ظني
وبعيناها وضحكتها سرقتني بأكملي،
وأستقرت بي كما يستقر قلبي داخل جسدي.
أوَتَسهَرُ اللَّيلَ الطَّوِيلَ جَمِيلَتي؟
والسُّهدُ في تِلكَ العُيُونِ يُقِيمُ !؟
يا نَومُ لا تَهجُرْ سَوَادَ عُيُونِها
فعُيونُها للعَاشِقِينَ نَعِيمُ
والسُّهدُ في تِلكَ العُيُونِ يُقِيمُ !؟
يا نَومُ لا تَهجُرْ سَوَادَ عُيُونِها
فعُيونُها للعَاشِقِينَ نَعِيمُ
" لا تَحسبي أنِي لغَيريكِ أكتبُ،
او أنني بغَير كاسكِ أشربُ
ما غَاب طيفكِ عَن عيوني لحظةً
هذا لأنكِ مِن عيوني أقربُ "
او أنني بغَير كاسكِ أشربُ
ما غَاب طيفكِ عَن عيوني لحظةً
هذا لأنكِ مِن عيوني أقربُ "
حَارَ الأطِبَّاءُ فِي أدوَائِنَا زَمَنًا
ونَسمَةٌ مِن صِبَا الأحبَابِ تَشفِينَا
ونَسمَةٌ مِن صِبَا الأحبَابِ تَشفِينَا
قد نلتقي أَو لا نَعُودُ لِحُبنا
كُل النتائجِ فِي النهايةِ واردةْ
أُولَى علاماتِ الرحِيلِ قطِيعَةٌ
وَدَلِيلُهَا خُطُوَاتنا المُتباعدةْ
لِلكِبرياءِ نتائجٌ مَذمُومَةٌ
بينَ الأَحبةِ لَا تَعُودُ بِفائِدةْ
كُل النتائجِ فِي النهايةِ واردةْ
أُولَى علاماتِ الرحِيلِ قطِيعَةٌ
وَدَلِيلُهَا خُطُوَاتنا المُتباعدةْ
لِلكِبرياءِ نتائجٌ مَذمُومَةٌ
بينَ الأَحبةِ لَا تَعُودُ بِفائِدةْ
مِن أينَ للقَلبِ المُضرّج بالنَوى
أن يَستَرِّيحَ و طَيفهمُ لا يَختَفِي؟
أن يَستَرِّيحَ و طَيفهمُ لا يَختَفِي؟