فلسفةعاشق
319 subscribers
60 photos
100 videos
44 links
‏هجروا الكلامَ الى الدموع لأنهم
‏وجدوا البلاغةَ كُلها بالادمع

للتبادل @Philosopher2
Download Telegram
فَتراكَ تدَري ان حُبكَ مُتلفي
لِكنني اخُفي هَواك وَأكتُم
إنْ كَنت ما تَدري فَتلك مُصيبة
او كنت تدري فالمصيبة أعظمُ
"ستؤمن بِي وَتُلحد بهُنّ،
أنا تَوبتك وَهُن الذُنوب"
"إنّهُ اللّيل ..
مِحرابُ الشَوق..
"قَمَرٌ يُطِلّ عَلَى القَمَر
‏لَا تَسألِينِي مَا الخَبَر

‏فَكِلَاكُمَا رَسمَ الهَوَى
‏وَجهًا يُسَرُّ بِـهِ النّظَر

‏وَكِلَاكُمَا ابتَهَجَ الدُّجَى
‏بِجَــمَالِهِ وَبِــهِ انبَــهر

‏وَالأفْقُ حِينَ رَآكُمَا
‏مِثلِي بِحُبكـمَا ازدَهَر

‏وَجهَـانِ سُبحَانَ الّذِي
‏أعطَاهُمَا أحلَى الصّوَرْ

‏لَا تَسألِينِي مَا الخَبَر
‏قَمَرٌ يُطِلّ عَلَى القَمر
1
كَيف لا أضيع ، و لك هذه العينين؟
"راضُونَ مِنكَ بِنقطَةٍ فابْعث بِها
إنَّ النقاطَ مِنَ الحَبِيبِ كِتابُ".
مَا عَادَ يَعْنيني اِتِساعُ فَضائنَا
‏إنِّي جَمَعتُ الكَوْنَ فِي عَينَيكِ
1
تضحكيِّن، فَـ يُصبحُ العالم مَدينٌ لكِ بـِ المزيدِ مِن ‏الشُعراء .
لُغَةُ العُيونِ تقولُ أنّكَ عاشقُ
فَعَلامَ صمتُكِ والهوى بكِ ناطقُ؟
"فقيرٌ لستُ أملِكُ غيرَ قلبي
‏فهل ترضينَ هذا القلب مهرًا؟"
‏"ياليتني بيد المليحة منهجٌ
حتى تركز بي وتفهم مطلبي"
في عِناق النظرات ، يموت اللفظ ليحيا المعنى
👏1
املأ صَباحي بـنورٍ أنتَ مصدرُهُ
‏من قَال أنَّ شروقَ الشَمس يعنيني؟
‏ولَقد هممتُ بقتلها حُبّاً لها‏
كيما تكون خصيمتي في المحشّرِ
‏حتىٰ يطَولُ علىٰ الصراطِ وقوفنا
وتلذّ عيني مِن لذيذِ المنظَرِ😁
👍1
قابَلتها صَدفة !
‏صافحتني وتحدثنا قليلاً
‏وظننتها ستمر مرور الكِرام
‏كالذين صادفتهم
‏قبل أن التقيها
‏لكن آه ! خاب ظني
‏وبعيناها وضحكتها سرقتني بأكملي،
‏وأستقرت بي كما يستقر قلبي داخل جسدي.
أوَتَسهَرُ اللَّيلَ الطَّوِيلَ جَمِيلَتي؟
والسُّهدُ في تِلكَ العُيُونِ يُقِيمُ !؟
يا نَومُ لا تَهجُرْ سَوَادَ عُيُونِها
فعُيونُها للعَاشِقِينَ نَعِيمُ
" لا تَحسبي أنِي لغَيريكِ أكتبُ،
او أنني بغَير كاسكِ أشربُ
ما غَاب طيفكِ عَن عيوني لحظةً
هذا لأنكِ مِن عيوني أقربُ "
🥰1
حَارَ الأطِبَّاءُ فِي أدوَائِنَا زَمَنًا
‏ونَسمَةٌ مِن صِبَا الأحبَابِ تَشفِينَا
1👍1
قد نلتقي أَو لا نَعُودُ لِحُبنا
‏كُل النتائجِ فِي النهايةِ واردةْ
‏ أُولَى علاماتِ الرحِيلِ قطِيعَةٌ
‏ وَدَلِيلُهَا خُطُوَاتنا المُتباعدةْ
‏ لِلكِبرياءِ نتائجٌ مَذمُومَةٌ
‏بينَ الأَحبةِ لَا تَعُودُ بِفائِدةْ
مِن أينَ للقَلبِ المُضرّج بالنَوى
أن يَستَرِّيحَ و طَيفهمُ لا يَختَفِي؟