ها أنا من جديد عليّ أن أواجه العالم وحدي بيدين خاويتين لا تحملان سوى بضع كلمات لا تكفي لأخيط بهم كفني.
سَأظَلُ عَنْ تِلْكَ العُيُونِ أُقَاتلُ
أنا عَنْ هَواكِ وعَنْكِ لا أتَنَازَلُ
وسَأُشْعِلُ الدُّنْيَا حُرُوبًا كُلَّمَا
قَطَعُوا الرَّسَائِل بَيْنَناَ أوْ حَاوَلُوا
وسَيَعْرِفُ العُشَّاقُ عَنِّي دائِماً
أنِّي إذا مَا قُلْتُ شَيْئا فَاعِلُ
أنا عَنْ هَواكِ وعَنْكِ لا أتَنَازَلُ
وسَأُشْعِلُ الدُّنْيَا حُرُوبًا كُلَّمَا
قَطَعُوا الرَّسَائِل بَيْنَناَ أوْ حَاوَلُوا
وسَيَعْرِفُ العُشَّاقُ عَنِّي دائِماً
أنِّي إذا مَا قُلْتُ شَيْئا فَاعِلُ
كأنني بحر أرهقته العواصف وممرات
السفن أتدري ما معنى أن يتعب البحر ..
السفن أتدري ما معنى أن يتعب البحر ..
سامحيني
إن أسرفتُ معكِ في الكلام
لأني أمامَكِ
أنسى مقاديرَ اللغة !
إن أسرفتُ معكِ في الكلام
لأني أمامَكِ
أنسى مقاديرَ اللغة !
نَظرَتْ إليَّ وعَيناها بإتساع البَحر
وَقالت : هَل تُجيد السِباحة
فأجَبتُها : لا ... أُجيدُ الغَرق .
وَقالت : هَل تُجيد السِباحة
فأجَبتُها : لا ... أُجيدُ الغَرق .
"مليحةٌ لو رأتها الشمسُ طالعةً
غطّتْ على وجهها الوضاءِ بالسُّحُبِ"
غطّتْ على وجهها الوضاءِ بالسُّحُبِ"
ومثلك لو جاءَت لعُرسٍ بحيّها
لقالَ أهالي الحي قد جاءَت الحَلوى
لقالَ أهالي الحي قد جاءَت الحَلوى
خروج بعض الأشخاص من حياتنا
مسألة تطهير للعمر المتبقي لا أكثر...!!!
مسألة تطهير للعمر المتبقي لا أكثر...!!!
الحياة الهادئه هي كل ما أطمحُ إليه
حياة بلا صراعاتٍ
مليئةً بالدّفءِ وَبعضِ الإنتصاراتِ الصّغيره .
حياة بلا صراعاتٍ
مليئةً بالدّفءِ وَبعضِ الإنتصاراتِ الصّغيره .
ليلٌ بلا قَمَرٍ وَنَجْمٌ قد غفا
وشُجونُ قَلبٍ هَدّهُ طولُ الجفا
والعينُ ساهرةٌ وَطيفكَ غـائبٌ
والروحُ تَصْرخُ بالحنينِ أما كفى!
دَعْ سَوطَ هَجْرِكَ جانباً وَتعالَ لي
فقدْ اكتفى منّي عَدوّيْ واشْتفى
واسألْ ضَميرِكَ مَرّةً ياهاجري
هلْ كُنتَ في شَرْعِ المَحبَّةِ مُنصِفا؟
وشُجونُ قَلبٍ هَدّهُ طولُ الجفا
والعينُ ساهرةٌ وَطيفكَ غـائبٌ
والروحُ تَصْرخُ بالحنينِ أما كفى!
دَعْ سَوطَ هَجْرِكَ جانباً وَتعالَ لي
فقدْ اكتفى منّي عَدوّيْ واشْتفى
واسألْ ضَميرِكَ مَرّةً ياهاجري
هلْ كُنتَ في شَرْعِ المَحبَّةِ مُنصِفا؟
"للعينِ سِحْرٌ فاتكٌ قتّالُ
ورموشُها تحتَ السيوفِ نِبالُ
ما للمليحةِ لا تجودُ بنظرةٍ
أمْ أنّ بدء الوصلِ فيه دلالُ
بعضُ العيونِ تريكَ كونًا هادئا
والبعضُ فيها يَكمُنُ الزلزالُ"
ورموشُها تحتَ السيوفِ نِبالُ
ما للمليحةِ لا تجودُ بنظرةٍ
أمْ أنّ بدء الوصلِ فيه دلالُ
بعضُ العيونِ تريكَ كونًا هادئا
والبعضُ فيها يَكمُنُ الزلزالُ"