"ومختصرُ المشاعرِ في فؤادي
أدامَ اللهُ عيـدًا أنت فيهِ
العِيدُ أنتَ فَمَا أحلَاكَ مُبتَسِمًا
كأنَّمَا أنتَ فِيهِ البَدرُ وَالشَّمس"
أدامَ اللهُ عيـدًا أنت فيهِ
العِيدُ أنتَ فَمَا أحلَاكَ مُبتَسِمًا
كأنَّمَا أنتَ فِيهِ البَدرُ وَالشَّمس"
قالَت : أراكَ مُحدِقًا صَوبَ السَما
أمَللتَ وجهيَ أم سَئمتَ مِنَ السمَر؟
فأجبتُها : إنِي أعالِجُ حيرَتي
مُتَسائلًا : مَن فيكُما كانَ القمَر؟
أمَللتَ وجهيَ أم سَئمتَ مِنَ السمَر؟
فأجبتُها : إنِي أعالِجُ حيرَتي
مُتَسائلًا : مَن فيكُما كانَ القمَر؟
يغَارُ مِن ثَغرِها الرَّيحَانُ إن ضحِكت
فيَرسُم الوَرد بين الثَّغرِ و المُقَلِ
عقدٌ مِنَ اللؤلؤ المفتون يحرسه
ثغرٌ من الشّهدِ و النعناع و العسلِ
فيَرسُم الوَرد بين الثَّغرِ و المُقَلِ
عقدٌ مِنَ اللؤلؤ المفتون يحرسه
ثغرٌ من الشّهدِ و النعناع و العسلِ
أيَظنُ أني لعبةً بيديهِ؟
أنا لا افكرُ بلرجوعِ اليهِ
اليوم عادَ كأنَ شيءٌ لم يكُن
وبراءة الأطفال في عينيهِ
ليقولَ لي : أني رفيقةُ دربهُ
وبأنني الحب الوحيد لديهِ
حَمل الزهورَ لي .. كيفَ اردهُ؟
وصباي مرسوم على شفتيهِ
ما عدتُ أذكر .. والحرائقَ في دَمي
كيفَ التجأت أنا إلى زنديهِ
خبأتُ رأسي عندهُ .. وكأنني
طفلٌ اعادوهُ إلى أبويهِ
حتى فساتيني التي أهملتها
فرحت بهِ .. رقصت على قدميهِ
سامحتهُ .. وسألت عن اخبارهِ
وبَكيتُ ساعاتٌ على كَتفيهِ
وبدون أن ادري تركتُ لهُ يدي
لتنام كالعَصفورة بين يديهِ
ونسيتُ حقدي كلهُ في لحظةٍ
من قالَ أني قد حقدتُ عليه؟
كَم قُلتُ إني غير عائدة لهُ
ورجعتُ .. ما احلى الرجوع اليهِ
أنا لا افكرُ بلرجوعِ اليهِ
اليوم عادَ كأنَ شيءٌ لم يكُن
وبراءة الأطفال في عينيهِ
ليقولَ لي : أني رفيقةُ دربهُ
وبأنني الحب الوحيد لديهِ
حَمل الزهورَ لي .. كيفَ اردهُ؟
وصباي مرسوم على شفتيهِ
ما عدتُ أذكر .. والحرائقَ في دَمي
كيفَ التجأت أنا إلى زنديهِ
خبأتُ رأسي عندهُ .. وكأنني
طفلٌ اعادوهُ إلى أبويهِ
حتى فساتيني التي أهملتها
فرحت بهِ .. رقصت على قدميهِ
سامحتهُ .. وسألت عن اخبارهِ
وبَكيتُ ساعاتٌ على كَتفيهِ
وبدون أن ادري تركتُ لهُ يدي
لتنام كالعَصفورة بين يديهِ
ونسيتُ حقدي كلهُ في لحظةٍ
من قالَ أني قد حقدتُ عليه؟
كَم قُلتُ إني غير عائدة لهُ
ورجعتُ .. ما احلى الرجوع اليهِ
أحب التأكيد وأحب مَن يعبر لي
عن ما يشعره نحوي دائماً ، أحب الذي لايبخل بتذكيري أنني مازلت كما انا مميز في أيامه وكثير في قلبهُ .
عن ما يشعره نحوي دائماً ، أحب الذي لايبخل بتذكيري أنني مازلت كما انا مميز في أيامه وكثير في قلبهُ .
لا أدري ماذا يسعد المرء في كونه اقترب عامًا منْ النهاية ، لا بد أن هؤلاء القوم يملكون الكثير من الأعوام إذا.
أيمكننا بدء محادثة بسؤال أقل تعقيدًا مِن كيف حالك ..!؟
@Philosopher2
@Philosopher2
أشد وأقسى أنواع الصبر
قدرتك على الاستمرارفي الحالة التي لا تريدها.
قدرتك على الاستمرارفي الحالة التي لا تريدها.
"مالي أرى الأبوابَ لا تهواني
ومن أحبّ لا يُحبّ يراني
هل بدل الله القلوب بغيرها
أم أنني ماعدت أنا إياني"
ومن أحبّ لا يُحبّ يراني
هل بدل الله القلوب بغيرها
أم أنني ماعدت أنا إياني"
ها أنا من جديد عليّ أن أواجه العالم وحدي بيدين خاويتين لا تحملان سوى بضع كلمات لا تكفي لأخيط بهم كفني.
سَأظَلُ عَنْ تِلْكَ العُيُونِ أُقَاتلُ
أنا عَنْ هَواكِ وعَنْكِ لا أتَنَازَلُ
وسَأُشْعِلُ الدُّنْيَا حُرُوبًا كُلَّمَا
قَطَعُوا الرَّسَائِل بَيْنَناَ أوْ حَاوَلُوا
وسَيَعْرِفُ العُشَّاقُ عَنِّي دائِماً
أنِّي إذا مَا قُلْتُ شَيْئا فَاعِلُ
أنا عَنْ هَواكِ وعَنْكِ لا أتَنَازَلُ
وسَأُشْعِلُ الدُّنْيَا حُرُوبًا كُلَّمَا
قَطَعُوا الرَّسَائِل بَيْنَناَ أوْ حَاوَلُوا
وسَيَعْرِفُ العُشَّاقُ عَنِّي دائِماً
أنِّي إذا مَا قُلْتُ شَيْئا فَاعِلُ
كأنني بحر أرهقته العواصف وممرات
السفن أتدري ما معنى أن يتعب البحر ..
السفن أتدري ما معنى أن يتعب البحر ..
سامحيني
إن أسرفتُ معكِ في الكلام
لأني أمامَكِ
أنسى مقاديرَ اللغة !
إن أسرفتُ معكِ في الكلام
لأني أمامَكِ
أنسى مقاديرَ اللغة !
نَظرَتْ إليَّ وعَيناها بإتساع البَحر
وَقالت : هَل تُجيد السِباحة
فأجَبتُها : لا ... أُجيدُ الغَرق .
وَقالت : هَل تُجيد السِباحة
فأجَبتُها : لا ... أُجيدُ الغَرق .
"مليحةٌ لو رأتها الشمسُ طالعةً
غطّتْ على وجهها الوضاءِ بالسُّحُبِ"
غطّتْ على وجهها الوضاءِ بالسُّحُبِ"
ومثلك لو جاءَت لعُرسٍ بحيّها
لقالَ أهالي الحي قد جاءَت الحَلوى
لقالَ أهالي الحي قد جاءَت الحَلوى