أرفضك و أنتظرك ، أكرهك و أُفتش عنك ، أتجاهلك و أشتاقك بِ وحشيّة .
ثُم قال :
عيناكِ ليّ
ومن ابتغى فيهما حُبّاً
قاتلناه حَتى تعود أملاكنا حرّة .
عيناكِ ليّ
ومن ابتغى فيهما حُبّاً
قاتلناه حَتى تعود أملاكنا حرّة .
الثالثه بعد المُنتصف :
نسيت ثلث قبلةً في فَمك
إستيقظ لأكملها .
نسيت ثلث قبلةً في فَمك
إستيقظ لأكملها .
لنفترض أنني حزين جدا مالكلام الذي ستخبرني به لأنسى حزني
@Philosopher2
@Philosopher2
فلسفة✍عاشق
مرهقون نحن من الغد من النصيب من الايام من الغدر.... مرهقون من سماع خيباتنا,مرهقون حتى من أنفسنا...😪
"قولي لهنّ: يحبّني وأحبُُهُ
قلبي يهيمُ به كذلكَ قلبُهُ
ولربما تهواه ألفُ جميلةٍ
ذا ذنبُهنّ .. فما بذلكَ ذنبُهُ؟
دأبي أطوّقُهُ بسيلِ عواطفي
وعلى دلالي قد تعوّد دأبُهُ
ينسى الوجودَ إذا جلستُ بقربِهِ
وَيُحيلني مثلَ الفراشةِ قربُهُ"
قلبي يهيمُ به كذلكَ قلبُهُ
ولربما تهواه ألفُ جميلةٍ
ذا ذنبُهنّ .. فما بذلكَ ذنبُهُ؟
دأبي أطوّقُهُ بسيلِ عواطفي
وعلى دلالي قد تعوّد دأبُهُ
ينسى الوجودَ إذا جلستُ بقربِهِ
وَيُحيلني مثلَ الفراشةِ قربُهُ"
يغيبُون طويلاً و لا يعلمُون ان الاعتِياد على فراغ غيابھُم اشدُ تمرّدًا من ثِقتھم بالنِسيان.
يا شاعراً عرف الغرامَ ولم يفقْ
ودليلهُ في القلب نبضٌ يحتـرقْ
إن لم يكن في الحب حَيرةُ عاشقٍ
لا لن يبوحَ بأيِّ همسٍ أو يـــرقْ
ليلُ المحبةِ في جميلِ حضورِهِ
والبدرُ يصطادُ الكــلامَ لينطلقْ
تلك النجوم الساهرات حرسْنَهُ
رغم المكائد إننا لن نفترقْ
والحبُ نسمــةُ عاشقَينِ بظلِّهم
تحيا وإن غابت بفقـــدٍ تختنــقْ
ما هذه الدنيا ســــوى مفتاحهُ
وبغيرِهِ بابُ العوالــــمِ منغلـقْ
هو مذهبي لا دربَ لي اشتاقُهُ
ولأجلهِ فـــــي كلِّ دربٍ أعتنقْ
ودليلهُ في القلب نبضٌ يحتـرقْ
إن لم يكن في الحب حَيرةُ عاشقٍ
لا لن يبوحَ بأيِّ همسٍ أو يـــرقْ
ليلُ المحبةِ في جميلِ حضورِهِ
والبدرُ يصطادُ الكــلامَ لينطلقْ
تلك النجوم الساهرات حرسْنَهُ
رغم المكائد إننا لن نفترقْ
والحبُ نسمــةُ عاشقَينِ بظلِّهم
تحيا وإن غابت بفقـــدٍ تختنــقْ
ما هذه الدنيا ســــوى مفتاحهُ
وبغيرِهِ بابُ العوالــــمِ منغلـقْ
هو مذهبي لا دربَ لي اشتاقُهُ
ولأجلهِ فـــــي كلِّ دربٍ أعتنقْ
وَمَاليِ أراكَ في كُلِ الوجوه
أغزوتَ عيني؟ أمَ غزوتَ الأمِاكن .
أغزوتَ عيني؟ أمَ غزوتَ الأمِاكن .
انا لن اجادلك الوفاء فما مضى
فد يستحال رجوعه بجدال
لوأن فيك من الوفاء بقيه
لذكرت أياما مضت وليال
ووهبتني أسمى خصالك مثلما
أنا وهبتك من جميل خصالي
كم قلت إنك خير من عاشرتهم
فاتيت أنت مخيبا أمالي
فد يستحال رجوعه بجدال
لوأن فيك من الوفاء بقيه
لذكرت أياما مضت وليال
ووهبتني أسمى خصالك مثلما
أنا وهبتك من جميل خصالي
كم قلت إنك خير من عاشرتهم
فاتيت أنت مخيبا أمالي
إِلى كَم ذا الدَلالُ وَذا التَجَنّي
شَفَيتَ وَحَقِّكَ الحُسّادُ مِنّي
أُرَدِّدُ فيكَ طولَ اللَيلِ فِكري
فَأَبني ثُمَّ أَهدِمُ ثُمَّ أَبني
لَعَلّي قَد أَسَأتُ وَلَستُ أَدري
فَقُل لي ما الَّذي بُلِّغتَ عَنّي
مُرادي لَو خَبَّأتُكَ يا حَبيبي
مَكانَ النورِ مِن عَيني وَجَفني
وَفيكَ شَرِبتُ كَأسَ الحُبِّ صِرفاً
فَإِن تَرَني سَكَرتُ فَلا تَلُمني
تَراني مُتُّ فيكَ هَوىً وَوَجداً
وَتَعلَمُ بي وَتُعرِضُ أَي بِأَنّي
وَأَعرِفُ فيكَ أَعدائي يَقيناً
وَأُظهِرُ عَنهُمُ بَلَهاً كَأَنّي
وَلي في الحُبِّ أَخلاقٌ كِرامٌ
فَسَل مَن شِئتَ عَنّي وَاِمتَحِنّي
وَحَيثُ يَكونُ في الدُنيا وَفاءٌ
هُنالِكَ إِن تَسَل عَنّي تَجِدني
حَبيبي مَن أَكونُ لَهُ حَبيباً
وَيَجزيني الوَفا وَزناً بِوَزنِ
وَلَستُ أَرى لِمَن هُوَ لا يَراني
هَواناً بِالهَوى كَم ذا التَجَنّي
شَفَيتَ وَحَقِّكَ الحُسّادُ مِنّي
أُرَدِّدُ فيكَ طولَ اللَيلِ فِكري
فَأَبني ثُمَّ أَهدِمُ ثُمَّ أَبني
لَعَلّي قَد أَسَأتُ وَلَستُ أَدري
فَقُل لي ما الَّذي بُلِّغتَ عَنّي
مُرادي لَو خَبَّأتُكَ يا حَبيبي
مَكانَ النورِ مِن عَيني وَجَفني
وَفيكَ شَرِبتُ كَأسَ الحُبِّ صِرفاً
فَإِن تَرَني سَكَرتُ فَلا تَلُمني
تَراني مُتُّ فيكَ هَوىً وَوَجداً
وَتَعلَمُ بي وَتُعرِضُ أَي بِأَنّي
وَأَعرِفُ فيكَ أَعدائي يَقيناً
وَأُظهِرُ عَنهُمُ بَلَهاً كَأَنّي
وَلي في الحُبِّ أَخلاقٌ كِرامٌ
فَسَل مَن شِئتَ عَنّي وَاِمتَحِنّي
وَحَيثُ يَكونُ في الدُنيا وَفاءٌ
هُنالِكَ إِن تَسَل عَنّي تَجِدني
حَبيبي مَن أَكونُ لَهُ حَبيباً
وَيَجزيني الوَفا وَزناً بِوَزنِ
وَلَستُ أَرى لِمَن هُوَ لا يَراني
هَواناً بِالهَوى كَم ذا التَجَنّي
عتبي عليكَ وكم تغيبُ وأعتبُ
وتُطيل بُعدكَ يا قريبُ وأعجبُ
كم أدّعي أنّي سلوتك عامداً
وأقول إني قد نسيتُ وأكذبُ
أنا لا أبالي بالأنامِ مللتهم
حسبي بأنك مقلتايَ وأقربُ
وجهي على جدران هجرك شاحبٌ
والقلبُ من جمر الجوى يتقلبُ
وتُطيل بُعدكَ يا قريبُ وأعجبُ
كم أدّعي أنّي سلوتك عامداً
وأقول إني قد نسيتُ وأكذبُ
أنا لا أبالي بالأنامِ مللتهم
حسبي بأنك مقلتايَ وأقربُ
وجهي على جدران هجرك شاحبٌ
والقلبُ من جمر الجوى يتقلبُ
لم يكن الأمر عاديًا
كما تظنين
كنتُ من فرط الحُب
أحاول جاهدًا الثبات
أمام عينيكِ،
كنتُ أتآكل من الداخل
كلما تضحكين.
كما تظنين
كنتُ من فرط الحُب
أحاول جاهدًا الثبات
أمام عينيكِ،
كنتُ أتآكل من الداخل
كلما تضحكين.
ما عادتْ الذكرى تُكدّرُ خاطري
أكمِل غيابكَ فالحنينُ قد انتهى
فلكُلِّ قلبٍ في الحياةِ كرامةٌ
ولكلّ حُبٍ لا يُرَاعى مُنتهى
💔
أكمِل غيابكَ فالحنينُ قد انتهى
فلكُلِّ قلبٍ في الحياةِ كرامةٌ
ولكلّ حُبٍ لا يُرَاعى مُنتهى
💔
كأنها مِثلَ ما تهواهُ قد خُلقت
في رونق الحُسنِ لا طولٌ ولا قِصَرُ
الوردُ من خدِّها يَحمرُّ من خَجَلٍ
والغصنُ من خدِّها يزهو بهِ الثَّمَرُ
البدرُ طلعتها والمِسكُ نكهتها
والغُصنُ قامتها ما مثلها بَشَرُ
كأنها أُفرِغَت من ماء لؤلؤةٍ
في كلِّ جارِحةٍ من حُسنها قَمرُ
في رونق الحُسنِ لا طولٌ ولا قِصَرُ
الوردُ من خدِّها يَحمرُّ من خَجَلٍ
والغصنُ من خدِّها يزهو بهِ الثَّمَرُ
البدرُ طلعتها والمِسكُ نكهتها
والغُصنُ قامتها ما مثلها بَشَرُ
كأنها أُفرِغَت من ماء لؤلؤةٍ
في كلِّ جارِحةٍ من حُسنها قَمرُ
لا تألفُ الروحُ إلا من يُلاطِفُها
ويهجِرُ القلبُ من بالصدِ يلقاهُ
فلا وِصالَ لِمن بالوصلِ قد بخِلوا
ومن تَنَاسىَ فإنّا قد نسيناهُ
ويهجِرُ القلبُ من بالصدِ يلقاهُ
فلا وِصالَ لِمن بالوصلِ قد بخِلوا
ومن تَنَاسىَ فإنّا قد نسيناهُ