#مواعظ
#التفكر
ليس التفكر الجلوس في الغابة والنظر إليها، بل هذه الأمور تشغل الإنسان عن حقيقة التفكر، كلما انزويت عن الناس بهدف التفكر ستحصل على نتائج، وذكر الله أيضاً يحتاج إلى الخلوة لتركيز النفس، المزج بين التفكر والذكر أفضل.
والتفكر هو أن تتفكر في جمال الله عز وجل ونعمه بحيث يوجب هذا التفكر الخشوع وجريان الدمع، قال الإمام الرضا (عليه السلام): ليس العبادة كثرة الصلاة والصوم، إنما العبادة التفكر في أمر الله عزّ وجلّ
#التفكر
ليس التفكر الجلوس في الغابة والنظر إليها، بل هذه الأمور تشغل الإنسان عن حقيقة التفكر، كلما انزويت عن الناس بهدف التفكر ستحصل على نتائج، وذكر الله أيضاً يحتاج إلى الخلوة لتركيز النفس، المزج بين التفكر والذكر أفضل.
والتفكر هو أن تتفكر في جمال الله عز وجل ونعمه بحيث يوجب هذا التفكر الخشوع وجريان الدمع، قال الإمام الرضا (عليه السلام): ليس العبادة كثرة الصلاة والصوم، إنما العبادة التفكر في أمر الله عزّ وجلّ
#مواعظ
#الرياء
من خدع النفس في الرياء أنها تسول للإنسان أن يذم فعل أو شخص سيء، لكي تظهر النفس بصورة حسنة أمام الناس، فهو يطعن في الآخرين ليوحي للناس أنه صالح وبريء من الأرجاس، لا يعلم أن رياء ه لا يقاس بسيئات الناس، فلعل الله تعالى غفر ذنوبهم.
وأيضاً من حيل الشيطان والنفس : الظهور بصورة المتدينين، حيث يقوم البعض بصنع أثر للسجود في جبهتهم، الإنسان لا يحب أن يظهر بصورة سيئة، ولكن إذا تعمد إظهار الحسنة، فنيته لا تخلو من شائبة سمعة أو رياء، ومنها أيضا إطالة اللحية بشكل ملحوظ، وكثرة العبادة في الأماكن العامة وإطالة السجود والركوع.
وجود أثر السجود أمر حسن، ولكن ليس صنعه، إذا ظهر بنفسه يكون حسن، أما بفعل فاعل فليس حسن والواجب تركه
#الرياء
من خدع النفس في الرياء أنها تسول للإنسان أن يذم فعل أو شخص سيء، لكي تظهر النفس بصورة حسنة أمام الناس، فهو يطعن في الآخرين ليوحي للناس أنه صالح وبريء من الأرجاس، لا يعلم أن رياء ه لا يقاس بسيئات الناس، فلعل الله تعالى غفر ذنوبهم.
وأيضاً من حيل الشيطان والنفس : الظهور بصورة المتدينين، حيث يقوم البعض بصنع أثر للسجود في جبهتهم، الإنسان لا يحب أن يظهر بصورة سيئة، ولكن إذا تعمد إظهار الحسنة، فنيته لا تخلو من شائبة سمعة أو رياء، ومنها أيضا إطالة اللحية بشكل ملحوظ، وكثرة العبادة في الأماكن العامة وإطالة السجود والركوع.
وجود أثر السجود أمر حسن، ولكن ليس صنعه، إذا ظهر بنفسه يكون حسن، أما بفعل فاعل فليس حسن والواجب تركه