.
وهو الذي تصفو القلوب بحُبه .. صلّوا عليه وسلّموا تسليما .

السعادة ليست في امتلاك كل شيء، بل في فهم أن القليل أحيانًا يكفي لملء القلب.

‏الذي يختار الصمت سبق لهُ أن قال كُل  شيء.

الجزء المحذوف من كلماتنا،
النظرة التي نحتفظ بها،
والأحلام التي لانُخبر عنها أحد،
النبرة التي نُخفيها،
والذكريات التي نتظاهر بنسيانها،
هي نحن في الحقيقة.

‏"ربِّ لا تجعلني أهدر وجودي
بمكانٍ ليس لي متسعًا به."

‏اعرف تمامًا ما معنى أن تتضارب رغباتك مع قناعاتك. أن يستهويك أمر ثم تشمئز منه بالدقيقة التي تليها

‏"وجود شخص بانتظارك في آخر اليوم، رغم بساطة الفعل، يُشفي القلب."

يزهرُ ألانسان
مَع الشخص الذي يسقيه السِعادة
كل يوم ولو بـ الكلماتُ .

كل الطرق كانت تؤدي إليك
كل الأماكن أصبحت باردة اليوم
لا قدومك مُرحباً بهِ
ولا وجهك عاد مألوفاً
ولا أنت تستحق هذهِ العاطفة.

_

- ‏لو كانَ بيننا بابُ كنتُ طرقتهُ ‏لو كانَ بيننا جدارٌ كُنتُ سأدمرهُ لكن بيننا لا شيء واللاشيء لا استطيعُ ان أفعل لأجله شيئًا.

- يُحزنني انك لم تعد تحبني ، ولكني اُقدر ذلك ، فأنا اعلم انني لا اُطاق اغلب الوقت ، مُمِل ولا اتحدث كثيرًا ولكني اُحبك.

- ‏لم ننتهِ بنقطة، انتهينا بعلامة استفهـام كنهاية لا يمكن شرحها ولا فهمها، اختلفت دروبنا كثيرًا، وانتهى بنا المطاف غرباء.

تُعيد إليّ الحياة فكرة أننا قد نلتقي ذات يوم.

في قصصٍ كثيرة ، كنت أنا الجزء الذي تم حذفه

"غضبي يتجسّد في رحيلي !
لأن وجودي هو أثمن ما أقدمه."

( فأرَدنا أن يُبدِلهُما ربّهما خيرًا منه )
ليس كل مانفقده يُعد خسارة،
قد يريد الله تبديل النعمة بخير منها.

إن أعظم مأساة قد يعيشها المرء
هو أن يقضي أيامه
دون أن يجد نفسه في أيا مما يفعل
أن يعبر الأشياء دون أن تلمس روحه
ثم يعود منهكًا
في نهاية اليوم ليتساءل
أين هو المكان الصحيح؟

السعي في تطوير حياتك المستقبلية أمتع وألذ من السعي في نسيان وتخطي ذكريات الماضي.