المكان الذي لا يأخذ وسعي واتّساعي، شغفي
واندفاعي، المكان الذي لا يتّسع لكُل ألواني
ومزاجاتي لا أحبُّ أن أسكنه .
واندفاعي، المكان الذي لا يتّسع لكُل ألواني
ومزاجاتي لا أحبُّ أن أسكنه .
أخر مرة راح تكون غبي بيها هي لمن تستوعب أنتّ شكد انطيت وما أخذت شيء بالمُقابل
- وأحب من يسرق مني دمعتي، يُنسيني في الليالي القاسية أنّي وحدي ويذكرني دومًا أنه هُنا في الجوار معي.
أنتَ تستحق فكرة المحاولة الإيفاء بالوعود ،الأمان ،الاستمرارية ،وكمّ هائل من الحُبّ.
انا في مرحلة من حياتي ما أحتاج فيها أبهر أحد، إذا أحببتني فهذا أمر جيّد وإن لم تحبني ماراح تقوم الدنيا
لا بأس بقليل من الحزن مقابل أن تتّخذ قراراً صحيحاً لكي تبني عليه حياتك، أحياناً تكون القرارات القاسية هي السبيل الوحيد لواقع أفضل وحقيقي ، الوقت يعالج كل شيء ويهدم كل شيء، حتى تلك الذكريات الجميلة وأنبل العواطف تموت ويحلّ محلها نوع من الحكمة الباردة التي تجعل كل شيءٍ يهدأ.
صباح الخير لمحاولاتِنا اللطيفة والمُتتابعة في سبيل أن نكون أشخاصًا أفضل وأقوى من الذين كنّاهم بالأمس ..