-
أنا التي أحبُّك بعجلةٍ دائماً.. دائماً..
كما لو أن العالم سينتهي بعد قليل! 💙

أمهلتُ قلبي ثلاثة أيّام لنسيانك
قبل ثلاثين عاماً 💙

| عصري مفارجة |

مُمتلئة بالوداع
أقول وداعاً أكثر من مرة
لرجلٍ واحد لا أقوى على الخروج منه! 💙

-

ولكنّنا لا نعود إلى نفسِنا نَفسها مرّتين! 💙

-
من فترةٍ لأخرى..
وبينما ننتظر أن يمُر الصّعب.. يمُر العُمر 💙

ولا باقي صور تجمعني وياكِ 💙

مُنذ قالت انتظرني وقلبي ساعة حائط 💙

| عصري مفارجة |

-
أيّاً كان تركتهُ بالمنطق..
لا تعد إليهِ مهزوماً بالعاطفة، أيّاً كان! 💙

أقول اسمكَ
لسائق الأُجرة
فيأخُذُني إلى بيتي! 💙

بعدكِ
أحببت امرأة طويلة جداً
ومُملّة جداً جداً
فقط لأنها تشبه إلى حدٍّ ما.. غيابِك 💙

| عصري مفارجة |

-
سكبتُ في زيفك كُلّ حقيقتي 💙

في وطني..
عقابُ الحبّ مقصلةٌ
وعقاب النَّهب والسّرقة.. وَطَن! 💙

بس بشوفَك باللاوعي 💙

- بحبّك
= متل الكبار؟
- لا بحبّك عنجد! 💙

الذي خَسِر وللأبد مُصافحتي لن يواسيه لو نبتت في راحة يده كل أصابع العالم 💙

تخيّل أنّ أغنيتك المُفضلة على الراديو يُرافقها تشويشٌ قويٌّ مستمر..
هل ستقوم بسماعها للنهاية.. أم أنّ الإزعاج الناجم عن التشويش سيقودك إلى اطفائها ؟!
نحنُ لا نستطيع الاستمرار في أيّ شيء مهما كان جميلاً ما دام هناك شعور واحد غير مطمئن 💙

ما هو الحظ ؟
وجهكِ

وسوء الحظ ؟
أنّه بعيد 💙

عزيزي أنت.. كيف حالك؟
أعلمُ إنّي مهملة ولم أسأل عنكَ منذ أيامٍ طويلة وأنّ المسافة التي بيننا لا تفوق بالكِبر جراحي..
لن أعزو الأمر بالنسيان - معاذَ الحُبّ -

تذكّرتك في كلّ مرة صلّيتُ لكَ فيها..
في كلّ ابتسامةِ غريبٍ لي..
عند شارةِ بداية كارتونٍ قديم..
تذكّرتك عند كلّ مشهد غروب تذوي فيه الشّمس في حضن السّماء..

أمام المرآة أذكُرك..
أجدُ وهجَ ملامحك يختلط مع حُزني فأبتسم!

في الحُلم أذكُرك..
أجدكَ في الحُلم تمشي نحوي تقول: هاتي يدكِ اليُمنى كي نُصلح الأمر ثمَّ تقبّلها..

عزيزي.. ما لا يكتمل لن ينتهي..
وكلانا يعلمُ بأن حياتنا ستبقى هكذا..
كالرمال المتحركة التي لا يسعُك للخلاص منها إلّا يدٌ قوية تنتشلكَ من الأعلى..
وأنا.. نسيتُ يدي معك في الحُلم!

عزيزي.. حاولتُ كثيراً إبقاءك بكلّ ما لقلبي من قوّة والعُمر يأخذك..
وكان للعُمر إرادةٌ تفوق إرادتي 💙

-
بدأتُ أستوعبُ وأفهم الآن أنَّ سعادتي تكمُن في التَّخلي عن المزيد
لا الحصول على المزيد 💙