شبكة اليمن 🇵🇸 اخبار فلسطين مباشر
141K subscribers
47.7K photos
30.1K videos
733 files
92K links
[[[[[[عين علي الحقيقة]]]]]]
اخبار غزة الان و طوفان الاقصى و فلسطين

This channel aims to fight terrorism and extremism and rejection of violence and call for peace and love
يمكنكم التوصل معنا عبر البوت التالي
@NWYEMbot
Download Telegram
التحالف ..هل تعلّم الدرس!

#خالد_الرويشان

بدّد التحالف العربي الوقت الثمين الذي أتيح له خلال أربع سنوات ، وشتّت قوّته بيديه وبقراره :
دخل في معركة مجنونة مفتعلة مع قطر سخر منها العالم وضحك منها وعليها وما يزال!
دخل في معركة سخيفة وغير معلنة مع حزب الإصلاح وبلا أيّة دواعٍ حقيقية أو واضحة
ودخل في معركة أكثر سخفًا وجنونا أيضًا مع الرئيس هادي وحكومته حتى أنه دعم خصوم هادي وجعلهم حكامًا لعدن! بل أقام منهم أحزمةً عسكرية ناسفة للجمهورية اليمنية وللشرعية قبل ذلك!
خطأ الرئيس هادي أنه أتاح أكثر مما يجب ، وأباح ما لا يجب أن يُبَاح! ومن ذلك سماحه للتحالف بإقامة جيوش الأحزمة الأمنية الناسفة ضد الرئيس نفسه وتوقيف جبهة مأرب نهم ، والخضوع للتحالف في بعض قرارات التعيينات العسكرية والمدنية ولن أقول أكثر!

وانتبه التحالف فجأةً ..لم يعد الملف اليمني خالصًا في يديه!
فرك عينيه متسائلا ..ماذا حدث؟
أوروبا والولايات المتحدة تحددان وقتًا وتهددان بموقفٍ من التحالف الذي بدّد الوقت وأضاع الفرص طوال ما يقرب من أربع سنوات!
السياسي الذي يبدّد الوقت إنما يبدّد حياته! السياسة في النهاية هي الوقت واستغلاله في الوصول للهدف

ولكن ، ماذا كان هدف التحالف خلال أربع سنوات؟ هل كان تدمير القصر الجمهوري التاريخي في قلب صنعاء؟
أم ضرب القاعة الكبرى للعزاء بالصواريخ في مهرجانٍ ضخم لشواء 2000 يمني؟!

هل تعلّم التحالف الدرس؟
ليست الكارثة فقط في أنه تعلّم أم لم يتعلّم بعد.. بل الكارثة أنه لا يريد أن يتعلّم!
لا يريد أن يتعلّم لأنه أصْلاً لا يعرف ماذا يريد في اليمن ولليمن!
النيّة خاربة .. على رأي دمْتْ وجُبَنْ والحقب! الجبهة الوسطى التي تقاتل وحيدةً بلا أيّ دعم من أيّ نوع!
#خالد_اليماني: وزير الخارجية بحكومة الرئيس هادي ورئيس وفده المفاوض يقول: إن الحكومة الشرعية قدمت في مشاورات استوكهولم المرونة المطلوبة لإنجاح المشاورات، ونشدد على ضرورة وضع خطة تنفيذية مزمنة لما تم الاتفاق عليه في #السويد بعد مرور شهرين من تنصل الطرف الآخر عن الاتفاق ورفض تنفيذه.

وعتبر أن تنفيذ اتفاقات السويد تشكل مدخلا لمواصلة التقدم نحو جولات مشاورات قادمة لمناقشة الحل السياسي الشامل وأن خيار الفشل في اتفاقات السويد ليس خياراً وارداً وقد أكده الأمين العام للأمم المتحدة في لقائه معي يوم 26 يناير الماضي في نيويورك، لأنه في حال اخفاق الطرف الآخر في تنفيذ اتفاق ستوكهولم وخاصة ما يتعلق بالحديدة لن يكون باستطاعة الجميع إجبارهم على تحقيق التزامات الحل الشامل وفق القرار 2216.

وأكد أن حكومته تؤمن إيماناً راسخاً أن الحرب ليست هي الحل لأزمة اليمن، ولكنها حرب فرضت على الشعب اليمني، وما زالت الحكومة تؤمن بجهود السلام التي تيسرها الأمم المتحدة، ولذلك شاركت في جولات المشاورات السابقة التي قادتها الأمم المتحدة وآخرها مشاورات السويد التي حققت لأول مرة منذ اندلاع الأزمة انفراجة من أجل السلام تمثلت في التفاهمات حول خروج الطرف الآخر من الحديدة وملف الأسرى والمعتقلين ورفع الحصار عن تعز، وهي خطوات مهمة لبناء الثقة ستؤسس حتما في حال إتمامها ارضية صلبة للسلام المستدام في اليمن.

وأشار إلى ترحيب الحكومة بقراري مجلس الأمن الدولي رقم 2451، و2452 الذي شدد على ضرورة تنفيذ اتفاق ستوكهولم وضرورة التوصل إلى حل سياسي شامل استنادا إلى المرجعيات الثلاث وعلى القرار 2216.

وأضاف لقد طالبنا بالالتزام الكامل باتفاق ستوكهولم، وفقًا لجداول زمنية وتقدمنا في مشاورات ستوكهولم بمقترحات تعزز بناء الثقة، وتسعى للتخفيف من معاناة الشعب اليمني لكن الطرف الآخر رفضها بما في ذلك مقترح فتح مطار صنعاء أمام الرحلات الدولية عبر مطار عدن الدولي، ومقترح لدعم القدرات المالية والإيرادية للحكومة ودعم البنك المركزي اليمني، وتمكينه من دفع مرتبات جميع موظفي الدولة وفقًا لكشوف ديسمبر 2014.. حسب قوله.
#شبكة_اليمن_الاخبارية 🥇
🖥━═ @NWSYEME 🌍📲
🔗 t.me/NWSYEME 🔝