#قالت_مصادر_يمنية
إن الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي المقيم في العاصمة السعودية الرياض
#يواجه_ضغوطا_كبيرة من قبل #السعودية_والإمارات
#لإقالة_وزير_الداخلية أحمد #الميسري المعين مؤخرا في منصبه.
وأضافت المصادر المقربة من الحكومة أن #المسؤولين_السعوديين حثوا منذ أسبوعين هادي على #إقالة_الميسري أو #إخراجه_من_عدن بعد أن طلب المسؤولون الإماراتيون منهم ذلك، لكن هادي يرفض الخضوع لتلك الضغوط حتى الآن.
وأكدت المصادر
أن هادي #لا_ينوي_إقالة_الميسري حاليا، الأمر الذي دفع الرياض وأبو ظبي للتحدث إلى نائب الرئيس علي محسن الأحمر بهدف التدخل لإقناع هادي بتغيير قراره.
وكان هادي قد أصدر قرارا أواخر ديسمبر/كانون الأول الماضي شمل تغييرات في خمس وزارات هي الداخلية، والنفط، والنقل، والزراعة، وشؤون مجلسي النواب والشورى.
وتم تعيين أحمد الميسري -وهو من محافظة أبين مسقط رأس هادي- نائبا لرئيس الوزراء وزيرا للداخلية.
وعرف #الميسري خلال الفترة الأخيرة بمواجهته للمجلس الانتقالي الجنوبي #ولسياسات_الإمارات في #عدن وجنوبي اليمن وقوات الحزام الأمني التي تدعمها أبو ظبي.
#وبحسب_مصادر_مطلعة
فإن الدور البارز الذي قام به الميسري أثناء مواجهات عدن أواخر الشهر الماضي والذي تمثل في تحريك القوات الأمنية ضد قوات المجلس الانتقالي الجنوبي - #المدعوم_إماراتيا- التي حاصرت قصر معاشيق الذي تقيم بداخله الحكومة اليمنية،
#هو_السبب
في #الرغبة_الإماراتية_الشديدة المدعومة #سعوديا في #إقالة_الميسري أو إخراجه من عدن.
#ورفض_الميسري خلال اليومين الماضيين التعامل مع #ضغوط_للقوات_الإماراتية في عدن بإدخال 66 من قوات الحرس الجمهوري قدموا من صنعاء للالتحاق #بمعسكر_طارق_صالح ابن أخ الرئيس السابق علي عبد الله صالح في عدن، حيث أصر -وفق ذات المصادر- على إصدار توجيهاته لإدارة أمن الضالع بإعادتهم إلى صنعاء ومنعهم من دخول عدن رغم الضغوط #والتهديدات_الإماراتية.
يذكر أن هادي أطاح في ديسمبر/كانون الثاني الماضي بثلاثة مسؤولين -هم محافظان ووزير- مقربين من المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات، وهو ما أثار حفيظة أبو ظبي حيث جرى استبدالهم بمناوئين لسياسات الأخيرة، ومن بينهم -بالإضافة إلى الميسري- صالح الجبواني الذي عين وزيرا للنقل.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
⤵️⤵️ شبكة.اليمن.الإخبـ✍ــارية.tt
@NWSYEMENn
http://telegram.me/NWSYEMENn
إن الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي المقيم في العاصمة السعودية الرياض
#يواجه_ضغوطا_كبيرة من قبل #السعودية_والإمارات
#لإقالة_وزير_الداخلية أحمد #الميسري المعين مؤخرا في منصبه.
وأضافت المصادر المقربة من الحكومة أن #المسؤولين_السعوديين حثوا منذ أسبوعين هادي على #إقالة_الميسري أو #إخراجه_من_عدن بعد أن طلب المسؤولون الإماراتيون منهم ذلك، لكن هادي يرفض الخضوع لتلك الضغوط حتى الآن.
وأكدت المصادر
أن هادي #لا_ينوي_إقالة_الميسري حاليا، الأمر الذي دفع الرياض وأبو ظبي للتحدث إلى نائب الرئيس علي محسن الأحمر بهدف التدخل لإقناع هادي بتغيير قراره.
وكان هادي قد أصدر قرارا أواخر ديسمبر/كانون الأول الماضي شمل تغييرات في خمس وزارات هي الداخلية، والنفط، والنقل، والزراعة، وشؤون مجلسي النواب والشورى.
وتم تعيين أحمد الميسري -وهو من محافظة أبين مسقط رأس هادي- نائبا لرئيس الوزراء وزيرا للداخلية.
وعرف #الميسري خلال الفترة الأخيرة بمواجهته للمجلس الانتقالي الجنوبي #ولسياسات_الإمارات في #عدن وجنوبي اليمن وقوات الحزام الأمني التي تدعمها أبو ظبي.
#وبحسب_مصادر_مطلعة
فإن الدور البارز الذي قام به الميسري أثناء مواجهات عدن أواخر الشهر الماضي والذي تمثل في تحريك القوات الأمنية ضد قوات المجلس الانتقالي الجنوبي - #المدعوم_إماراتيا- التي حاصرت قصر معاشيق الذي تقيم بداخله الحكومة اليمنية،
#هو_السبب
في #الرغبة_الإماراتية_الشديدة المدعومة #سعوديا في #إقالة_الميسري أو إخراجه من عدن.
#ورفض_الميسري خلال اليومين الماضيين التعامل مع #ضغوط_للقوات_الإماراتية في عدن بإدخال 66 من قوات الحرس الجمهوري قدموا من صنعاء للالتحاق #بمعسكر_طارق_صالح ابن أخ الرئيس السابق علي عبد الله صالح في عدن، حيث أصر -وفق ذات المصادر- على إصدار توجيهاته لإدارة أمن الضالع بإعادتهم إلى صنعاء ومنعهم من دخول عدن رغم الضغوط #والتهديدات_الإماراتية.
يذكر أن هادي أطاح في ديسمبر/كانون الثاني الماضي بثلاثة مسؤولين -هم محافظان ووزير- مقربين من المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات، وهو ما أثار حفيظة أبو ظبي حيث جرى استبدالهم بمناوئين لسياسات الأخيرة، ومن بينهم -بالإضافة إلى الميسري- صالح الجبواني الذي عين وزيرا للنقل.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
⤵️⤵️ شبكة.اليمن.الإخبـ✍ــارية.tt
@NWSYEMENn
http://telegram.me/NWSYEMENn