#الحديدة» مرة أخرى.. #اقتراب المعركة أم مناورة #جديدة على #الميناء الاستراتيجي..؟
#شبكة_اليمن_الاخبارية_تقرير
#جولة جديدة من الصراع, #تظهر الأجواء فيها #مُعتمة في البحر الأحمر, وحاضرته #الحديدة, الميناء الاستراتيجي, والمهم في #حسابات الحرب في اليمن لكلا #الطرفين الانقلابيين والتحالف العربي وفي صفه الشرعية اليمنية, التي لا تمسك خيوط اللعبة حتى اللحظة, أو طرفاً منها فأطراف #اللعبة كما يبدو بحوزة الانقلاب, والتحالف العربي, السعودية على نحو التحديد.
الأمم المتحدة, #ظهرت هي الأخرى, وكأنها منذرة لأم #الكوارث على اليمنيين, قال بيان لها مؤخراً إنها #تطلب من التحالف العربي فتح المنافذ لإدخال الغذاء والمشتقات النفطية, #وكأنها تتنبأ بمعركة الحديدة التي لم تبدأ بعد..!
وكان التحالف العربي #بقيادة السعودية، قد أعلن فجر الإثنين، إغلاق كل المنافذ الجوية والبرية والبحرية لليمن، التي كانت خاضعة لإشرافه منذ عامين ونصف العام، بهدف الحد من تهريب السلاح الإيراني إلى الحوثيين.. يأتي ذلك، بعد يومين من إطلاق صاروخ باليستي من اليمن نحو العاصمة السعودية الرياض.
وزادت السعودية من وتيرة اتهاماتها لإيران من ضلوعها في دعم الحوثيين بالصواريخ, جاء ذلك على لسان ولي العهد محمد بن سلمان, فتزويد طهران الميليشيات الحوثية التابعة له بالصواريخ يعد عدواناً عسكرياً ومباشراً من قبل النظام الإيراني، وقد يرقى إلى اعتباره عملا من أعمال الحرب ضد المملكة.
في وقت سابق أعلنت المملكة العربية السعودية قائمة مطلوبين لها, من قيادات الحوثيين, وهو ما أعده البعض مقدمة للأحداث القادمة, والتي سيكون للحديدة فيها النصيب الأكبر, إذ خلت القائمة من حزب صالح, والموالين له, مما يعني ان معركة الحديدة على الأبواب, فصالح الصماد, والذي جاء في المرتبة الثانية في قائمة الحوثيين, ظهر في مدينة الحديدة, في حفل تخرج عسكري, مرسلاً أكثر من رسالة, تبدو الأولى لشريكهم في الانقلاب علي عبدالله صالح, بينما الثانية للتحالف العربي, وأكدها ناطق الجماعة عبدالسلام, إذ قال إنهم قادرون على استهداف الملاحة الدولية.
فمحمد عبد السلام هدد في تصريح له باستهداف جماعته للملاحة الدولية في الساحل الغربي لليمن، في حال قيام التحالف العربي بأي تحركات عسكرية هناك.
وقالت جماعة الحوثي المسلحة، اليوم الثلاثاء، إن دفعة عسكرية جديدة من الضباط تخرجت، في محافظة الحديدة، غربي اليمن.
وذكرت وكالة سبأ التابعة للحوثيين أن "صالح الصماد، رئيس ما يسمى المجلس السياسي، حضر بمحافظة الحديدة حفل تخرج وتكريم مجموعة من ضباط المنطقة العسكرية الخامسة ومساعدي أركان التوجيه المعنوي داخل الوحدات.
وقال الصماد" إن هذه الدفعة الجديدة من الضباط يمثلون إضافة نوعية بعد تخرجهم لتعزيز الجبهات وميادين الصمود ".
إلى ذلك تفيد المعلومات بأن استبعاد المؤتمر من قائمة التحالف العربي كان متعمداً بهدف التوطئة لخطوات تصعيدية سيقدم عليها التحالف في المرحلة المقبلة، وسيكون لصالح، وفق الرهانات السعودية، دور رئيس فيها.
تقول المعلومات إن خطة السيطرة على مدينة الحديدة ومينائها، والتي كان قد خفت الحديث عنها في الآونة الأخيرة، باتت جاهزة، وهي تقتضي امتناع القوات الموالية لصالح عن التدخل في معركة الساحل، بناءً على اتفاق ستتولى الإمارات ترتيبه وإنجازه، وكذلك استقدام كل ما لدى الشرعية من قوات.
وتفيد المعلومات، أيضاً، بأن الخطوة التالية بعد السيطرة المرجوّة على الحديدة تنفيذ إنزال برّي في صنعاء يشارك فيه طيران التحالف بكثافة بهدف منع أي إمدادات، وتسبقه جهود في استمالة قبائل طوق صنعاء بإغراءات مالية، ولا يُستبعد أن يلعب الجنرال علي محسن الأحمر دوراً رئيساً فيه.
يمكن فهم التصعيد غير المسبوق الذي شهدته جبهات نهم وصرواح خلال الأسابيع الماضية، والذي استطاعت قوات الشرعية بقيادة الأحمر، من خلاله، تحقيق اختراقات كبيرة .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
⤵️⤵️ شبكة.اليمن.الإخبـ✍ــارية.tt
@NWSYEMENn
http://ⓣelegram.me/NWSYEMENn
#شبكة_اليمن_الاخبارية_تقرير
#جولة جديدة من الصراع, #تظهر الأجواء فيها #مُعتمة في البحر الأحمر, وحاضرته #الحديدة, الميناء الاستراتيجي, والمهم في #حسابات الحرب في اليمن لكلا #الطرفين الانقلابيين والتحالف العربي وفي صفه الشرعية اليمنية, التي لا تمسك خيوط اللعبة حتى اللحظة, أو طرفاً منها فأطراف #اللعبة كما يبدو بحوزة الانقلاب, والتحالف العربي, السعودية على نحو التحديد.
الأمم المتحدة, #ظهرت هي الأخرى, وكأنها منذرة لأم #الكوارث على اليمنيين, قال بيان لها مؤخراً إنها #تطلب من التحالف العربي فتح المنافذ لإدخال الغذاء والمشتقات النفطية, #وكأنها تتنبأ بمعركة الحديدة التي لم تبدأ بعد..!
وكان التحالف العربي #بقيادة السعودية، قد أعلن فجر الإثنين، إغلاق كل المنافذ الجوية والبرية والبحرية لليمن، التي كانت خاضعة لإشرافه منذ عامين ونصف العام، بهدف الحد من تهريب السلاح الإيراني إلى الحوثيين.. يأتي ذلك، بعد يومين من إطلاق صاروخ باليستي من اليمن نحو العاصمة السعودية الرياض.
وزادت السعودية من وتيرة اتهاماتها لإيران من ضلوعها في دعم الحوثيين بالصواريخ, جاء ذلك على لسان ولي العهد محمد بن سلمان, فتزويد طهران الميليشيات الحوثية التابعة له بالصواريخ يعد عدواناً عسكرياً ومباشراً من قبل النظام الإيراني، وقد يرقى إلى اعتباره عملا من أعمال الحرب ضد المملكة.
في وقت سابق أعلنت المملكة العربية السعودية قائمة مطلوبين لها, من قيادات الحوثيين, وهو ما أعده البعض مقدمة للأحداث القادمة, والتي سيكون للحديدة فيها النصيب الأكبر, إذ خلت القائمة من حزب صالح, والموالين له, مما يعني ان معركة الحديدة على الأبواب, فصالح الصماد, والذي جاء في المرتبة الثانية في قائمة الحوثيين, ظهر في مدينة الحديدة, في حفل تخرج عسكري, مرسلاً أكثر من رسالة, تبدو الأولى لشريكهم في الانقلاب علي عبدالله صالح, بينما الثانية للتحالف العربي, وأكدها ناطق الجماعة عبدالسلام, إذ قال إنهم قادرون على استهداف الملاحة الدولية.
فمحمد عبد السلام هدد في تصريح له باستهداف جماعته للملاحة الدولية في الساحل الغربي لليمن، في حال قيام التحالف العربي بأي تحركات عسكرية هناك.
وقالت جماعة الحوثي المسلحة، اليوم الثلاثاء، إن دفعة عسكرية جديدة من الضباط تخرجت، في محافظة الحديدة، غربي اليمن.
وذكرت وكالة سبأ التابعة للحوثيين أن "صالح الصماد، رئيس ما يسمى المجلس السياسي، حضر بمحافظة الحديدة حفل تخرج وتكريم مجموعة من ضباط المنطقة العسكرية الخامسة ومساعدي أركان التوجيه المعنوي داخل الوحدات.
وقال الصماد" إن هذه الدفعة الجديدة من الضباط يمثلون إضافة نوعية بعد تخرجهم لتعزيز الجبهات وميادين الصمود ".
إلى ذلك تفيد المعلومات بأن استبعاد المؤتمر من قائمة التحالف العربي كان متعمداً بهدف التوطئة لخطوات تصعيدية سيقدم عليها التحالف في المرحلة المقبلة، وسيكون لصالح، وفق الرهانات السعودية، دور رئيس فيها.
تقول المعلومات إن خطة السيطرة على مدينة الحديدة ومينائها، والتي كان قد خفت الحديث عنها في الآونة الأخيرة، باتت جاهزة، وهي تقتضي امتناع القوات الموالية لصالح عن التدخل في معركة الساحل، بناءً على اتفاق ستتولى الإمارات ترتيبه وإنجازه، وكذلك استقدام كل ما لدى الشرعية من قوات.
وتفيد المعلومات، أيضاً، بأن الخطوة التالية بعد السيطرة المرجوّة على الحديدة تنفيذ إنزال برّي في صنعاء يشارك فيه طيران التحالف بكثافة بهدف منع أي إمدادات، وتسبقه جهود في استمالة قبائل طوق صنعاء بإغراءات مالية، ولا يُستبعد أن يلعب الجنرال علي محسن الأحمر دوراً رئيساً فيه.
يمكن فهم التصعيد غير المسبوق الذي شهدته جبهات نهم وصرواح خلال الأسابيع الماضية، والذي استطاعت قوات الشرعية بقيادة الأحمر، من خلاله، تحقيق اختراقات كبيرة .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
⤵️⤵️ شبكة.اليمن.الإخبـ✍ــارية.tt
@NWSYEMENn
http://ⓣelegram.me/NWSYEMENn