#حجة
استنفار تعيشه قيادات المليشيات الحوثية في المحافظة وتحركات مكثفة في مديريات محافظة #حجة للحشد إلى #السبعين ترغيباً وترهيباً .
وبين عرض المناصب وسحبها يعيش مدراء المديريات ومدراء المكاتب حالة من الرعب النفسي حيث يعتبر جميع الإدارات في محافظة #حجة عفاشية بنسبة ٩٠% بعد اقصاء ١٠% لصالح المليشيات .
وتهدف المليشيات الى أحد أمرين لا ثالث لهما
إما أن يتحول المدير العفافشي إلى حوثي بامتياز يؤمن بالسيد وحقه في الولاية المطلق ويسلم بهذا المبدأ تسليماً كاملاً ويُضم الى حضيرة السيد كتابعٍ مخلص يسعى للحشد إلى الجبهات ويأخذ الدورات ويصرخ عالياً في الهواء ويسربل في الصلاة ويسب الصحابة المنقلبين على علي رضي الله عنه في الولاية وينكر البخاري ومسلم ويؤمن أن #إيران وحسن زميرة هم إمتداد لآل البيت وكذا يشارك في الثأر للحسن والحسين ثأراً لا تراجع فيه وبدون أن يخوض في تفاصيل من قتله.
أو أن يتم استبعاده من منصبه وتقديمه للمحاكمة تحت قانون تطهير الدولة من الفاسدين وتعيين أحد المناصرين لهم ممن أدوا البيعة وآمنوا بحق الولاية للسادة الكرام رغماً عن القبائل اللئام في نظرهم .
البيعة إما كانت في حاضرة مران في الكهف المبارك أو في صباحة #صنعاء تحت الخيام .
وللعلم أن مقياس الفساد في نظرهم هو التبعية والطاعة العمياء والولاية .
فمن آمن بها فهو من المصلحين ومن خالفها فهو في نظر القانون من الفاسدين ..
استنفار تعيشه قيادات المليشيات الحوثية في المحافظة وتحركات مكثفة في مديريات محافظة #حجة للحشد إلى #السبعين ترغيباً وترهيباً .
وبين عرض المناصب وسحبها يعيش مدراء المديريات ومدراء المكاتب حالة من الرعب النفسي حيث يعتبر جميع الإدارات في محافظة #حجة عفاشية بنسبة ٩٠% بعد اقصاء ١٠% لصالح المليشيات .
وتهدف المليشيات الى أحد أمرين لا ثالث لهما
إما أن يتحول المدير العفافشي إلى حوثي بامتياز يؤمن بالسيد وحقه في الولاية المطلق ويسلم بهذا المبدأ تسليماً كاملاً ويُضم الى حضيرة السيد كتابعٍ مخلص يسعى للحشد إلى الجبهات ويأخذ الدورات ويصرخ عالياً في الهواء ويسربل في الصلاة ويسب الصحابة المنقلبين على علي رضي الله عنه في الولاية وينكر البخاري ومسلم ويؤمن أن #إيران وحسن زميرة هم إمتداد لآل البيت وكذا يشارك في الثأر للحسن والحسين ثأراً لا تراجع فيه وبدون أن يخوض في تفاصيل من قتله.
أو أن يتم استبعاده من منصبه وتقديمه للمحاكمة تحت قانون تطهير الدولة من الفاسدين وتعيين أحد المناصرين لهم ممن أدوا البيعة وآمنوا بحق الولاية للسادة الكرام رغماً عن القبائل اللئام في نظرهم .
البيعة إما كانت في حاضرة مران في الكهف المبارك أو في صباحة #صنعاء تحت الخيام .
وللعلم أن مقياس الفساد في نظرهم هو التبعية والطاعة العمياء والولاية .
فمن آمن بها فهو من المصلحين ومن خالفها فهو في نظر القانون من الفاسدين ..