كنت أنظر إلى وجهك وأدرك أنه يعني لي الكثير، أتمنى لو أستطيع جعل هذا الوجه مشرقاً إلى الأبد.
في صراعٍ مستمر مع رأسٍ من جليد وصدرٍ مشتعل
عليه ألَّا يذوب، ولا ينطفئ.
عليه ألَّا يذوب، ولا ينطفئ.
- لو يدرك الذي أحبه كم أتجاوز لأحافظ عليه وكم أجاري شدة الوجع خوفًا من خسارته لحمل قلبي على كفوف من الطمأنينة.
- لا أخشى على نفسي من أحد، أخشى عليّ مني، أن أبقى في مكانٍ لا أستطيع تحمّله، أخشى أن أتحول من شخصٍ ليّن إلى صلب.
لا يوجد شخص يلائمك تمامًا، يوجد شخص يتنازل من أجلك وتتنازل من أجله، لرغبتكما بالبقاء معًا.
أن تبتعد خطوة واحدة لتختبر مكانك، ثم تندهش من سرعان تحولها إلى مسافة شاسعة.
لكنّي أعرف بِـ أَن الأمرَ كُلَه مُدَبَر
مَهما بدا صَعبًا ، حادًا ومؤذيًا
كانَت طمأنينتي الوَحيدة
أن الله سَيمسَح على قَلبي مثل كُل مَرة.
مَهما بدا صَعبًا ، حادًا ومؤذيًا
كانَت طمأنينتي الوَحيدة
أن الله سَيمسَح على قَلبي مثل كُل مَرة.
Forwarded from لـ بهجت جلال 📚 (هَاجر)
" - هل يحبّـني الله؟
- نعم، يحبّـك لدرجة أنك تذنب في الليل، ويوقظك في الصبـاح ولم يقبض روحك، وينتظر منك توبة وهو ليس بحاجة لك، فقط لأنه يحبّك فيُمهلك
- نعم، يحبّـك لدرجة أنك تذنب في الليل، ويوقظك في الصبـاح ولم يقبض روحك، وينتظر منك توبة وهو ليس بحاجة لك، فقط لأنه يحبّك فيُمهلك
حتى ولو كلفتنا الكثير من الصدمات، نحن بحاجة إلى الحقائق لا أحد منا يحب أن يستند على الأوهام.
المصارحة ثم المصارحة ثم المصارحة
مهما كان الموضوع يزعل، لا تكذب ولا تستغفل.
مهما كان الموضوع يزعل، لا تكذب ولا تستغفل.