‏"هو لا يعرف ذلك، لكن في كل مرة نتواجد فيها معًا، يُشفي شيئًا هو لم يكسره."

-

‏مُتماسكه كغصن شجّرة لا يأبى أن ينكسر رغم هبوب العواصِف.

‏كان الأمر عاديًا، أنا من جعلته مشهدًا مقدسًا .

بداخلي حديثٌ يبررُ كلُ ما تمنيتهُ يوماً لأجلك.

يستحقنا الإنسان الذي يحتمل حقيقتنا .

أنة بأخر أيّام ويَاك مو بَارد چَنت تعبَان

قابل المواقف بمواقف مثلها ، لا تُعاتب

سيصيبك ما أصبت به غيرك فقط انتظر .

يعز على الإنسان أن يمشي سبلًا لا يرغبها
ولكنها الحياة.

‏أليسَ من المروّع جدًا أن تندفع لأمرٍ ما بقلبك كاملاً
‏ثم ينتهي بك المطاف في نقطة تُدرك بها
‏أن هذا الأمر لم يكن سوى كذبة
‏وحدك من آمن بها؟.

اللحظة التي تم تذكيري فيها أنني خفيفة على قلب أحدهم شعرت -من فرط الحنان- أن قلبي يتسع ليشمل العالم بعدما كان بالكاد يسعني.

ولكنه سكب عليّ بحرًا من حنانه
في الحين الذي كان العَالم أجمع يشعرني بالقلق

كلما تذكرتك أعتذرت لنفسي
يا لك من خطأ لا أريد اقترافه حتى في ذاكرة .

لستُ إمرأة بألفِ رجُل فالرجال ليسوا
برمز للقوة أنا إمرأة بألفِ إمرأة .

‏"إنها واحدة من ألطاف الله على المرء،
أن يضع في طريقه من يحنو عليه."

آه لو يدري الإنسانُ كَم يُصبِح خفيفاً حينَ
يتخلى عَن الأشياءِ التي لّم تعُد تُناسِبَهُ.

كُل الخسائر لِست اغلى من خسارتي لنفسي …

..

‏أنا الشخص الذي يصل إلى عتبة الباب، ثم يستدير ويعود بخُطى ثابتة. لأنه شعر لا الوقت مناسب، ولا الباب يستحق الطرق.

" ولڪنك أعزُ علي من أن ينتهي أثرُك ."