ذكرى استشهاد علي رشم 💔

لقد تجاوزتك كليًا بالطبع ، لكن المرء أحيانًا  يلتفت للوراء ، ويتساءل كيف ساء الأمر إلى هذا الحد .

‏يؤسفني ان الطريق ما عاد موحش بدونك
والقلب اللي
كان
مليان
خوف
على حبك

« ما عادت تفرق معه »

‏"لا أستطيع أن اغفر لكل شخص اضطررتُ بعد معرفته، لإثبات أنني لم أكن سيئًا،"

الطرقات التي كنت أراها طويلة تعلّمت اختصارها، والأشخاص الذين رحلوا لم أعد أفكر في رحيلهم، ومشقة الأمنيات علمتني معنى التحمل، ولحظات النجاة الأخيرة علمتني معنى الأمل، وحكمة الأيام علمتني أنه لا يهم عدد من حولك بقدر عدد الصادقين منهم•

‏لا أعتقد أن هناك أكثر جماليّة من لحظة مسالمة يعيشها المرء مع نفسه، دون أن يرتبط بأي شيء.

‏فجأة ترى أنك بالفعل أستهلكت نفسك كُليًا، تكلمت كثيرًا، شرحت أكثر، بررت بما يكفي، ثم تأتي عليك لحظة وترى أن طاقتك قد نفذت، فتتوقف عن الكلام وتبتعد عن الناس وتذهب لأقرب ملاذ آمن لك وتجلس مُكتفياً بنفسك.

كُلنا ولدنا إنفعاليُون ، البرود مهارة مُكتسِبة .

وأنتهت رحلتي معك , وانتهت تلك الحكايه , شاءت الأقدار ان لا التقي بك , وشاءت الاقدار ان نفترق , جمعتنا صدفه جميله وفرقتنا إعذار وخذلانك لي إلى ما لاا نهاية , لم اكرهك ولكنك لم تعد تعني شيئاً في قلبي , فأصبحت أقوى منك , لم أتخيل في يوم أنني سأتجاوز رحيلك , لكن الأن سأاتجاوزك وبكل قوة , وعودتك لم تعد تعني لي شيئاً فالسلام عليك إلى يوم يبعثون ..!

لم نَفترق ‏كل منَّا غادر بالآخر معهُ .

أخُبرني انكِ تُحبني
بعد مُنتصف اللّيل
وفَي هذه اليوم 11:11
المميز اكُتب عنيَ
حينما تكُون بَمفردك
تهمس لي بكُل اسرارك
اشعر بي ، وكأنني روحكَ
لا تّتردد أبداً ولا تَخف
أخبرني بكُل شَيء الأن

-أنت أسير في مكانك، أسير لأهدافك ومعتقداتك، أسير لمن شغلوا بالك، أنت لا تملك الحرية لتعود لسابق عهدك لذلك تندفع نحو الهاوية التي حفرتها لنفسك. !

لستُ حريصاً على أحد، الباب الذي أدخلك لازال كافٍ لخروجك وأنا أتناول طعامي.

‏الدنيا علمتني نكون ضد مبدأ الفرصة الثانية، وإن أنا مرة في حياتك يا تكسبني ياتخسرني .

قوافِلٌ مِن النِساء ، لن تنسيك مَلامحي .

أشتهي الجلوس وحدي ،
" تكفيني كثافتي ، وأرتوي من عُمقي"

‏عَافيتك النفسية ثروة عَظيمة تستحق أن تُحافظ عليها
‏مهَما كلّف الأمر

اطمئنوا الجحيم يتسع للجميع , فالأمر لا يستحق كل هذه المنافسه الشرسه على من سيكون الأسوأ فيكم.